تحطم مقاتلة أمريكية أثناء مهمة تدريبية
محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
القبض على مخالف للصيد في أماكن محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
منصة مساند تحقق قفزات رقمية في 2025
الديوان الملكي: وفاة والدة الأمير فهد بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود
سُمعت أصوات إطلاق نار قرب القاعدة العسكرية الرئيسية في موروني عاصمة جزر القمر اليوم الخميس، وذلك بعد ساعات من إعلان مرشحي المعارضة عن خطط لخلع الرئيس الذي وصفوا فوزه بالانتخابات هذا الأسبوع بأنه “مزور”.
وأُعلن فوز الرئيس غزالي عثماني بالانتخابات التي جرت يوم الأحد بأكثر من 60 بالمئة من الأصوات وهي نسبة كافية لتجنب جولة إعادة.
وقال مرشحو المعارضة، الاثنا عشر، إنهم أسسوا هيئة تحمل اسم المجلس الوطني الانتقالي برئاسة محمد صويليحي بهدف إزاحة عثماني من السلطة.
وذكر صويليحي في بيان بثته محطات إذاعية خاصة ومنصات للتواصل الاجتماعي أن “مهمة المجلس الوطني الانتقالي هي حل أزمة ما بعد الانتخابات لضمان انتقال سلمي والحفاظ على السلم والاستقرار والتماسك الوطني في بلادنا”.
وقال مصدر دبلوماسي إن السلطات ألقت القبض على صويليحي عقب صدور البيان وإن القاعدة العسكرية تعرضت لهجوم بعد ذلك بقليل.
وفي البيان حدد مرشحو المعارضة الثالث من أبريل موعدا نهائيا لإبطال التصويت، ودعوا إلى عصيان مدني وإضراب عام اعتباراً من اليوم التالي إذا لم يتم إلغاء النتيجة.
وقال عثماني يوم الثلاثاء إن على من يرغب في الطعن على النتائج أن يفعل ذلك من خلال الوسائل القانونية.
ويتم التناوب على منصب الرئاسة في جزر القمر بين زعماء من الجزر الثلاث الرئيسية للأرخبيل الواقع في المحيط الهندي، ووصل عثماني، وهو ضابط سابق في الجيش، إلى السلطة لأول مرة في انقلاب في عام 1999 ثم فاز في الانتخابات في عام 2002 وعام 2016.