كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
“ليعلم القاصي والداني أن فلسطين وشعبها في وجدان العرب والمسلمين” بهذه الكلمات، لخص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز موقف المملكة التاريخي والثابت من القضية الفلسطينية.
ويأتي هذا الموقف امتدادا لمواقف المملكة منذ عهد الملك المؤسس – طيب الله ثراه – والتي بدأت عام 1935 حين شارك الملك عبدالعزيز آل سعود في مؤتمر لندن لمناقشة القضية الفلسطينية.
وعلى مدى عقود لم يتوقف الدعم السعودي لنضال الشعب الفلسطيني المشروع لنيل استقلاله وإعلان قيام الدولة الفلسطينية وفي عام 1974 اعترفت المملكة بمنظمة التحرير الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني وقدمت لها المزيد من الدعم لمواصلة رحلة النضال.
وفي عام 1982 قدمت المملكة مشروع الملك فهد للسلام خلال القمة العربية التي عقدت بالمغرب وأصبح فيما بعد أساسًا للمشروع العربي للسلام .
وخلال القمة العربية بالقاهرة عام 2000 تم اقتراح إنشاء صندوقين باسم “الأقصى” و”انتفاضة القدس” وتبرعت المملكة صاحبة المقترح بمبلغ 200 مليون دولار.
وفي 2002 قدمت المملكة مبادرة السلام العربية التي أعلنها الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في قمة بيروت ونالت تأييدًا عربيًّا وشكلت مشروعًا موحدًا لحل القضية الفلسطينية.
وفي عام 2007 رعت المملكة الاتفاق بين حماس وفتح في مكة للم شمل الفرقاء الفلسطينيين ضمن جهود المملكة نحو توحيد الصف الفلسطيني.
وفي العام الماضي أطلقت المملكة على قمة الظهران اسم قمة القدس في إشارة إلى الرفض السعودي لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نقل سفارة بلاده في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس.
وفي قمة تونس التي ستعقد نهاية الشهر الجاري تواصل المملكة دعمها ومساندتها للقضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.