رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
“المملكة تود أن ترى كلمة الدول العربية مجتمعة ومتفقة على مبادئ وأسس متينة”.. بهذه الكلمات التاريخية التي قالها الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود سطرت المملكة تاريخًا طويلًا في جامعة الدول العربية منذ عام 1944 وهو تاريخ بروتوكول الإسكندرية والخطوة الأولى لتأسيس جامعة الدول العربية وحتى اليوم.
ولدى المملكة 6 ركائز تقوم عليها وتهدف إلى مصلحة العرب والمنطقة، أولها السعي خلف حلف يرمي إلى تضامن الدول العربية وتعاونها وسلامة كل منها، وهو ما تؤكده المملكة يومًا بعد يوم بتصريحاتها ومواقفها الراسخة في القضايا التي تشهدها المنطقة.
والركيزة الثانية هي ضمان حسن الجوار بين الدول العربية، لأنه أساس الاستقرار، مع يد من حديد تضرب يد مَن يخالف ذلك ويستغل التآمر ليكون سبيلًا له، والدليل ما حدث مع قطر.
ولدى المملكة ركيزة أخرى وهي استخدام الجامعة كأداة للدفاع عن النفس وإقرار السلم، وذلك لدور الجامعة المحوري وموقفها المسموع في العديد من المواقف وأبرزها القضية الفلسطينية.
والركيزة الرابعة، هي تأييد مبادئ العدل والحرية للجميع، فتاريخ المملكة في العدل والحرية والمساواة يشهد لها ويؤكد رؤيتها وخطاها الثابتة في هذا الشأن، أما الركيزة الخامسة فهي تسهيل المعاملات التي تعزز العلاقات بين الدول الأعضاء وذلك عبر اتفاقيات بينها وبين الدول الأعضاء ومذكرات تفاهم تعزز التعاون في شتى المجالات.
وأخيرًا الدفاع عن القضايا المصيرية التي تواجه الدول العربية، ومن أبرزها التدخلات الإيرانية وانقلاب ميشيليا الحوثي في اليمن على الشرعية، بالإضافة إلى العديد من القضايا الأخرى التي تقف فيها المملكة درعًا وسيف للذود عن أشقائها العرب.