فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
ضبط 6446 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
رصد البقعة الشمسية العملاقة من سماء عرعر
تطوير 71 موقعًا وجهة تاريخية في مكة المكرمة والمدينة المنورة
وظائف شاغرة في مجموعة روشن للتطوير
وظائف إدارية وهندسية شاغرة لدى STC
وظائف شاغرة بـ هيئة المراجعين والمحاسبين
حذر البابا فرنسيس مسيحيي المغرب من القيام بأي أنشطة تبشيرية لافتا إلى أن دروب الرسالة لا تمر من خلال أنشطة التبشير التي تقود دوما إلى طريق مسدود.
وقال البابا فرنسيس أثناء خطاب ألقاه في كاتدرائية الرباط ضمن فعاليات اليوم الثاني لزيارته للمغرب بدعوة من الملك محمد السادس. : “رجاء لا تبشروا”!..”رسالتنا كمعمدين وكهنة ومكرسين لا يحددها بشكل خاص العدد أو المساحة التي نشغلها، وإنما القدرة على خلق التغيير والدهشة والتعاطف”.
وتابع : “عدد المسيحيين في هذا البلد قليل، لكن هذا الواقع ليس بمشكلة في نظري، رغم أنني أدرك أن البعض لديه مصاعب أحيانا”.
وخصص اليوم الثاني من زيارة البابا فرنسيس للقاء الأقلية المسيحية في المغرب، وترأس قداسا ضخما شارك فيه آلاف الأشخاص.
ويحتضن المغرب أقلية صغيرة من المسيحيين أغلبها مهاجرون من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء يمارسون شعائرهم بكل حرية، في حين يضطر معتنقو المسيحية من المغاربة إلى التستر، ويلاحقون إذا جاهروا باعتناق دين آخر غير الإسلام، وذلك بموجب قانون يجرم التبشير.
يذكر أن هذه هي الزيارة الأولى التي يقوم بها البابا فرنسيس إلى المغرب وقد سبق له أن زار عدة دول عربية من بينها الإمارات مطلع العام الجاري ضمن فعاليات عام التسامح.
وسبق أن التقى البابا فرنسيس رموزا دينية من الدول الإسلامية من بينهم الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر لبحث وتنسيق الحوار بين اتباع الأديان المختلفة ونشر ثقافة التسامح في العالم.