ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
ارتفع الجنيه المصري يوم أمس الأحد إلى أعلى مستوياته في أكثر من عامين، مدعومًا بزيادة تدفقات الأموال الأجنبية على البلاد.
وجرى تداول العملة بسعر 17.34 جنيه للدولار، لتزيد أكثر من 3% مقارنة مع مستوى 17.86 الذي سجلته في 22 يناير حين بدأت أحدث موجة صعود لها.
وقال هاني فرحات خبير الاقتصاد ببنك الاستثمار المصري سي آي كابيتال: ”ترون أن معظم المؤشرات تتحسن.. السياحة والصادرات وإحلال الإنتاج المحلي من الغاز الطبيعي محل الواردات والتحويلات التي بلغت مستوى ذروة، والاستثمارات الأجنبية المباشرة التي تتحسن قليلًا“، بحسب وكالة رويترز.
وأضاف أن ارتفاع التدفقات يرجع في جزء كبير منه إلى تخلي مصر عن آلية تحويل أموال المستثمرين الأجانب، والتي كانت تضمن للمستثمرين الراغبين في بيع ما بحوزتهم من أوراق مالية حكومية تحويل أموالهم إلى الخارج بالدولار.
وتابع: ”فور إلغاء آلية التحويل، صارت كل التدفقات الداخلة إلى البلاد تنعكس بشكل مباشر على السيولة بين البنوك… وهذا ينعكس أيضًا بشكل مباشر على تقلبات الجنيه أمام الدولار“.
وقال: ”أعتقد أن الأمر تأخر قليلًا. فلو أن آلية التحويل ألغيت قبل عام، لحدث الصعود قبل عام“.
ومنذ أن حرر البنك المركزي سعر صرف الجنيه في 2016 ليهبط إلى نحو نصف قيمته، يقول خبراء الاقتصاد: إنه أحكم سيطرته على قيمة العملة المحلية التي لم تحظ بهذه القوة منذ مارس 2017.