مؤثرة مغربية عانت من التنمر فماتت أثناء عملية لإنقاص الوزن
11 مفقودًا إثر غرق قارب قبالة سواحل سومطرة
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
تراجع أسعار الذهب
وظائف شاغرة للجنسين بـ الاتصالات السعودية
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة
وظائف شاغرة لدى فروع شركة المراعي
القبض على مواطن نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في جازان
علماء يرصدون جسمًا غريبًا في الفضاء!
أظهرت بيانات من الإدارة العامة للجمارك الصينية، اليوم الاثنين، أن المملكة كانت أكبر مورد للصين للنفط الخام، حيث استعادت عرش المصدرين مجددًا للعملاق الصيني من روسيا التي احتلت المرتبة الثانية في يناير.
واستطاعت المملكة التي ظلت ثاني أكبر مصدر للنفط الخام في الصين لمدة ثلاث سنوات متتالية على أساس سنوي، العمل على زيادة مبيعاتها إلى الصين من خلال صفقات التوريد مع شركات التكرير خارج نطاق التعاملات النفطية الأساسية في استراتيجية تسويقية جديدة.
وأوضحت البيانات أن الإمدادات من المملكة، أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، بلغت 5.95 مليون طن، أو حوالي 1.552 مليون برميل يوميًا، وقد ارتفع ذلك بنسبة 29 % عن فبراير 2018، وفقًا لحسابات رويترز بناءً على البيانات الجمركية
وبلغت الإمدادات من روسيا الشهر الماضي 5.74 مليون طن، أو ما يقرب من 1.5 مليون برميل في اليوم.
وقال مارك تاي، كبير المحللين في مجال النفط الخام في شركة تومسون رويترز لتزويد سلسلة التوريد، إن الزيادة الكبيرة في الواردات جاءت في الوقت الذي عزز فيه المنتج الرئيسي في أوبك حصته من سوق آسيا، وتوقيع عقود توريد جديدة في 2019 مع شركات التكرير الصينية، بما في ذلك سينوكيم هينجلي ورونغشنغ وغيرها.
وبلغت الشحنات من فنزويلا 2.033 مليون طن، أي 530،150 برميلًا في اليوم، أي ما يقرب من الضعف عن مستواها قبل عام، وارتفعت من 1.74 مليون طن في يناير.
ارتفاع الشحنة الفنزويلية دليل على أن شركات التكرير الصينية زادت من عمليات الشراء قبل تشديد متوقع في العقوبات الأمريكية على المصدر الأمريكي الجنوبي.
وفي الوقت نفسه، تراجعت الواردات من الولايات المتحدة إلى 22.380 برميلًا في اليوم، أي أقل بنسبة 91 % عن مستواها قبل عام، وسط حالة من عدم اليقين بشأن المحادثات التجارية الأمريكية الصينية الجارية.