الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
بات من المؤكد أن القرار الذي اتخذته ألمانيا خلال الساعات الماضية، بتمديد حظر بيع الأسلحة إلى السعودية حتى سبتمبر المقبل، ما هو إلا إجراء روتيني لن يؤثر بشكل واضح على حركة البيع والشراء.
وأرجعت وكالة الأنباء الألمانية “DPA”، ذلك إلى موافقة الحكومة الفيدرالية الألمانية على شحنات الأسلحة لقوات التحالف العربي في اليمن، بقيمة 450 مليون دولار خلال عامها الأول في السلطة، وذلك على الرغم من الحظر الجزئي للتصدير، وفق ما علمته إدارة الشؤون السياسية.
وأصدرت الحكومة 208 تصاريح للدول الثماني المشاركة خلال أول 12 شهرًا من تواجد حكومة ميركل الائتلافية، وذلك وفقًا لسؤال النائب عن حزب الخضر أوميد نوريبور.
ووافقت الحكومة الائتلافية الألمانية على حظر مبيعات الأسلحة للدول المشاركة في التحالف منذ مارس من العام الماضي، لكنها سمحت بتنفيذ الطلبات الحالية، وهو ما يعني أنه كان بمثابة إجراء صوري.
وفي أعقاب وفاة الصحفي جمال خاشقجي في أكتوبر الماضي، منعت برلين أيضًا المبيعات التي تمت الموافقة عليها من قبل.
وفي سياق متصل، فتحت القضية المجال أمام انقسام شديد في الحكومة الألمانية، حيث يرغب الديمقراطيون المسيحيون المحافظون وحلفاؤهم البافاريون في الاتحاد الاجتماعي المسيحي (CSU) في رفع القيود، مشيرين إلى الصعوبات التي تواجه الحلفاء الألمان الرئيسيين، في حين يرفض الحزب المشارك في الحكومة الائتلافية رفع هذا الحظر.