“SquidKid”.. لعبة مبتكرة تُحول البكتيريا لتجربة تعليمية للأطفال
تطبيقات خبيثة تخترق الهواتف والحسابات البنكية.. احذروها
شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف
8 علامات تحذيرية لسرطان الثدي
أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال الكهرباء لمدينة الحجاج والمعتمرين بمركز الشقيق
انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء والشراء المعاكس
الرئاسة الفلسطينية تدين التوسع الاستيطاني بالضفة الغربية
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك المغرب في ضحايا انهيار المبنيين
أداة جديدة.. إنستغرام يمنح المستخدمين سيطرة على خوارزمية الريلز
رحبت جمعية الصحفيين الرياضيين في تونس بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في زيارته الحالية إلى تونس والتي يرأس خلالها وفد المملكة في القمة العربية الـ30
وقال الجمعية في بيان على لسان رئيسها محمد عدنان بن مراد : تتقدم جمعية الصحفيين الرياضيين بمناسبة انعقاد الدورة 30 لأعمال القمة العربية بأحر عبارات الترحيب وأسمى معاني الاعتزاز بخادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود.
وأضافت الجمعية أن تونس التي تربطها علاقات ضاربة في القدم مع كل الدول العربية وفي مقدمتها المملكة، تشيد بمناسبة هذه الزيارة المباركة بسمو العلاقات بين تونس والمملكة والتي ترجمتها مواقف تاريخية لا زالت راسخة في أذهان الجميع من ذلك مناصرة المملكة لتونس في معركتها من أجل نيل استقلالها وبسط سيادتها على أراضيها.
وتابع البيان أن الزيارة الشريفة للملك سلمان بن عبد العزيز إلى تونس تعد امتدادا تاريخيا للعلاقات المتميزة بين البلدين وسير حميد على خطى السلف الصالح، حيث إن القيادة الحكيمة لجلالته تجعل من المحافظة على قيمة تلك العلاقات علامة مضيئة وأنموذجا يحتذى به في العالم العربي.
وجمعية الصحفيين الرياضيين التونسيين تعبر عن اعتزازها بهذه الزيارة الميمونة التي يؤديها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز متمنية له طيب الإقامة وراجية من الله أن تكون هذه الزيارة علامة مضيئة في العلاقات التونسية السعودية ولبنة أخرى لتعزيز تلك العلاقات التاريخية.
وجددت جمعية الصحفيين الرياضيين التونسيين ترحابها بجميع القادة العرب متمنية لأشغال القمة العربية كل النجاح والتوفيق وأن يعود ريعها بالخير على جميع الشعوب العربية وأن تترجم وحدة الصف العربي في مختلف قضايا الأمة وأبرزها قضية الشعب الفلسطيني.