طريق السيل الكبير.. مسار تاريخي للحج من نجد إلى مكة المكرمة
شاشات تفاعلية ذكية في المصليات النسائية بالمسجد النبوي
المؤتمر الصحفي الحكومي يستضيف 4 وزراء للحديث عن استعدادات موسم الحج
فرز وترميز الأمتعة في صالة مبادرة طريق مكة بمطار محمد الخامس تختصر الإجراءات
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 200 كيلو قات في جازان
عطل يضرب منصة X ويؤثر على العديد من المستخدمين
جامعة طيبة تُعلن استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا
مطار الملك عبدالعزيز يستقبل أولى طلائع رحلات حجاج بريطانيا
تدشين مشروع سقيا الحجاج لتأمين 15 مليون عبوة ماء لضيوف الرحمن
حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنًا تعرض لوعكة صحية في عرض البحر
هبطت طائرة الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة في مطار بوفاريك العسكري قادمة من جنيف في سويسرا.
وأقلعت الطائرة الرئاسية قبل ساعات لتنهي بذلك جدلاً استمر أكثر من أسبوعين حول مكان وجود بوتفليقة.
ولم يحضر الرئيس الجزائري بنفسه لتسليم أوراق ترشحه لفترة رئاسية خامسة بل أناب رئيس حملته فيما اكتفى بتوجيه رسالتين للشعب الجزائري يحيي فيهما التظاهرات السلمية ويحذر من المخربين.
وأعلنت قوى جزائرية عن إضراب عام احتجاجًا على ترشح بوتفليقة فيما أعلن الجيش الجزائري أنه سيسهر على حماية مكتسبات الجمهورية ولن يسمح بعودة البلاد إلى حقبة الدماء.
وعلى مدى الأسابيع الماضية تضاربت الأقوال حول مكان وجود الرئيس البالغ من العمر 81 عامًا والذي يعاني من مشكلات صحية منذ أكثر من 4 سنوات.
وكان المستشفى السويسري أكد قبل أيام أن حالة بوتفليقة الصحية في خطر وأنه يعاني من مشكلات في التنفس والأعصاب ويحتاج إلى رعاية مستمرة.
وكان الأمن الجزائري نشر وحداته بكثافة في محيط مطار بوفاريك العسكري ترقبًا لوصول الرئيس فيما يترقب الجزائريون هذه اللحظة الهامة.
وتتسارع الأحداث في الجزائر بشكل لافت وغير مسبوق منذ انطلاق الحراك الشعبي يوم 22 فبراير الماضي رفضًا لولاية رئاسية خامسة لعبد العزيز بوتفليقة، ليصل الأمر إلى شن إضراب عام يتوقع أن يشل البلاد لأربعة أيام وفق الدعوات المتداولة على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، في ظل إصرار السلطات على عدم سحب ترشح بوتفليقة.