المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الكلى
خلال أسبوع.. ضبط 17880 مخالفًا بينهم 15 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
الصين تصدر إنذارًا باللون الأزرق لمواجهة العواصف
محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
منذ توليه مهام ولي ولي العهد ثم ولي العهد، لم يألُ الأمير محمد بن سلمان جهدًا لتحقيق النمو وإعادة وضع المملكة على طريقها الصحيح؛ لتتوالى الإنجازات الداخلية والخارجية التي يلمسها المواطن قبل المقيم.
إعادة رسم العلاقات:
أخذ ولي العهد على عاتقه إعادة ترسيم العلاقات السعودية بالدول الكبرى، فكانت جولاته الخارجية خير معبر عن هذا الهدف، فمن الغرب إلى الشرق انتقل الأمير الشاب محملًا بعزيمة وهمة لا تقل عن جبل طويق ليرسم ملامح العلاقات السعودية مع كلٍّ من أمريكا وروسيا والصين والهند وبريطانيا وباكستان وفرنسا وغيرها من الدول ذات الثقل الإقليمي والدولي.
نشر الوسطية والاعتدال:
هدف آخر أخذه ولي العهد على عاتقه منذ اليوم الأول لتحمله مهام عمله حيث يسعى بشكل حثيث إلى نشر الإسلام الوسطي المعتدل ونبذ العنف والتطرف والغلو، مؤكدًا أن الإسلام السمح الوسطي المعتدل هو ما يجب أن يعرفه العالم بعيدًا عن مفاهيم التطرف والعنف.
وفي سبيل ذلك عقد ولي العهد العديد من الاجتماعات الثنائية وشارك في مؤتمرات في الداخل والخارج مع المهتمين بنشر الوسطية والتسامح، وقاد جهود العالم الإسلامي لتأسيس التحالف العسكري لمحاربة الإرهاب.
الانفتاح على العالم:
الانفتاح المدروس والتدريجي كان هو ديدن ولي العهد مستلهمًا في ذلك العديد من التجارب التنموية التي تخدم رؤية 2030، والتي تهدف إلى نقل المملكة إلى مرحلة أخرى من التنمية الشاملة على كافة الأصعدة والمستويات، وكانت المرأة والشباب من أكثر الفئات التي استفادت من البرامج التنموية التي صاغها ولي العهد.
روز
هذا لأن الأمير حفظه الله صغير في السن ومطلع