رسميًا.. خوسيه سيميدو رئيسًا تنفيذيًا لنادي النصر
وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي
الرئاسة السورية: نشر قوات الجيش في السويداء لإنهاء الاشتباكات وإجراءات سياسية لتثبيت الاستقرار
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة بـ الشركة المتقدمة للبتروكيماويات
وظائف شاغرة لدى شركة بترورابغ
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
1.9 مليون مصلٍ بالروضة الشريفة خلال موسم حج 1446هـ
حرائق غابات كبيرة تخلّف أضرارًا ضخمة جنوب فرنسا
موسم الغبرة مستمر في جازان حتى منتصف أغسطس
منذ توليه مهام ولي ولي العهد ثم ولي العهد، لم يألُ الأمير محمد بن سلمان جهدًا لتحقيق النمو وإعادة وضع المملكة على طريقها الصحيح؛ لتتوالى الإنجازات الداخلية والخارجية التي يلمسها المواطن قبل المقيم.
إعادة رسم العلاقات:
أخذ ولي العهد على عاتقه إعادة ترسيم العلاقات السعودية بالدول الكبرى، فكانت جولاته الخارجية خير معبر عن هذا الهدف، فمن الغرب إلى الشرق انتقل الأمير الشاب محملًا بعزيمة وهمة لا تقل عن جبل طويق ليرسم ملامح العلاقات السعودية مع كلٍّ من أمريكا وروسيا والصين والهند وبريطانيا وباكستان وفرنسا وغيرها من الدول ذات الثقل الإقليمي والدولي.
نشر الوسطية والاعتدال:
هدف آخر أخذه ولي العهد على عاتقه منذ اليوم الأول لتحمله مهام عمله حيث يسعى بشكل حثيث إلى نشر الإسلام الوسطي المعتدل ونبذ العنف والتطرف والغلو، مؤكدًا أن الإسلام السمح الوسطي المعتدل هو ما يجب أن يعرفه العالم بعيدًا عن مفاهيم التطرف والعنف.
وفي سبيل ذلك عقد ولي العهد العديد من الاجتماعات الثنائية وشارك في مؤتمرات في الداخل والخارج مع المهتمين بنشر الوسطية والتسامح، وقاد جهود العالم الإسلامي لتأسيس التحالف العسكري لمحاربة الإرهاب.
الانفتاح على العالم:
الانفتاح المدروس والتدريجي كان هو ديدن ولي العهد مستلهمًا في ذلك العديد من التجارب التنموية التي تخدم رؤية 2030، والتي تهدف إلى نقل المملكة إلى مرحلة أخرى من التنمية الشاملة على كافة الأصعدة والمستويات، وكانت المرأة والشباب من أكثر الفئات التي استفادت من البرامج التنموية التي صاغها ولي العهد.
روز
هذا لأن الأمير حفظه الله صغير في السن ومطلع