اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
السعودية تتقدم في مؤشر أداء الأجهزة الإحصائية SPI
تكليف نجلاء العمر متحدثًا رسميًا لديوان المظالم
ضبط مخالف لنظام البيئة بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
هلال شهر رجب يزيّن سماء السعودية والوطن العربي
“السجل العقاري” يبدأ تسجيل 533,672 قطعة عقارية في 4 مناطق
هجوم احتيالي يستهدف حسابات واتساب
المرور يطرح مزاد اللوحات المُميزة عبر أبشر
أن تضع كل ما في جيبك لتمتلك منزل العمر، ثم تتفاجأ بعد فترة بعيوب ومشاكل، وأنك كنت ضحية للغش.. ينقلب حلم عمرك إلى كابوس ويتهاوى أمامك.. هي مقدمة تُلخص ظاهرة غش المباني التي يعاني منها البعض ليطلقوا ليها “فلل الكرتون”.
وقال المتخصص في التصميم المعماري تركي الحصيني: إن المباني التجارية صعب الغش في بنائها؛ لأن عليها رقابة، وأكثر الغش في “الفلل”؛ لأنها تُبنى بلا رقابة، وهناك أكثر من 40 بندًا يمكن الغش فيها لتوفير تكاليف البناء، مضيفًا أنه يوميًّا يرى كوارث منها!
وتابع الحصيني في حواره إلى برنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية، أن الشركات المضمونة التي تقدم بناءً جيدًا ومخدومًا هندسية نسبة ضئيلة فقط في السوق، والمشكلة أكبر عند من يشتري بالتقسيط على البنوك.
وتابع أنه لا يوجد شيء اسمه كشف على مبنى جاهز، ولا أحد يستطيع معرفة جودة التأسيس بعد البناء.
وفلل الكرتون هو مصطلح أطلقه عقاريون دلالةً على الفلل المقامة بدون أسس صحيحة معماريًّا وتهدد سلامة قاطنيها.
وروى علي محمد- صاحب منزل متضرر- تجربته مع “منزل ورقي”، وقال: تخيل تأخذ قرضًا على 25 سنة، وتشتري بيتًا تسكن فيه عامًا ثم يأتي لك أمر بالخروج منه لأنه “بيطيح” في أي وقت!