محمد بن عبدالعزيز يصدر قرارًا بتكليف الحسن عسيري مديرًا عامًا للشؤون المالية
118% نمو الشركات الناشئة الأجنبية المرخصة في السعودية خلال 2025
ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة في عسير
الحكومة الرقمية تدمج وتُغلق 267 منصة رقمية في مختلف القطاعات
جامعة الباحة تُعلن نتائج القبول في برامج الدراسات العليا للعام الجامعي 1447هـ
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا
ترامب يتهم السيناتور آدم شيف بالتخطيط لمحاولة انقلاب
اكتشاف أكبر مخزون ذهب في الكون قيمته 700 كوينتيليون دولار!
أطعمة تحسن الهضم وتعزز صحة الأمعاء
موجة حارة على المنطقة الشرقية حتى المساء
اعترفت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أن ألمانيا تخاطر بـ “سمعتها” بإيقاف الصفقات العسكرية مع المملكة، مشيرة إلى أن ألمانيا قد تتحمل عواقب وخيمة حال استمرار حظر بيع الأسلحة للرياض.
وأكدت أن ألمانيا قد يُنظر إليها كشريك دفاع غير موثوق به إذا مددت الحظر على الأسلحة السعودية.
وجاء ذلك متوافقًا مع رغبة بريطانيا وفرنسا بشأن حظر الأسلحة الألمانية، والذي سُن في أكتوبر 2018 ومن المقرر أن يستمر حتى نهاية مارس الجاري.
وقالت ميركل إن الدول بشكل عام لديها وجهات نظر مختلفة، وألمانيا تحتاج إلى أن تكون أكثر مرونة “وإلا فإننا سوف نكون متغطرسين في نظر العالم.. أو أننا سوف يُنظر إلينا على أننا غير قادرين على إيجاد حل وسط”.
وتحتاج فرنسا وبريطانيا إلى الأجزاء الألمانية لبناء أسلحتهما والاستفادة من العلاقات العسكرية الموسعة مع المملكة، كما أن فرنسا تحرص على تطوير طائرات مقاتلة ودبابات مع ألمانيا.
وتابعت ميركل: “إن عدم تصدير أجزاء معينة من الأسلحة سيجعل الأجزاء الأخرى غير صالحة للاستعمال”، مشيرة إلى أن هذا المبدأ قد يُفقد برلين قدراتها كمصنعة للأسلحة.
وقال وزير الخارجية البريطاني جيريمي هنت الشهر الماضي: “في الواقع، نظرًا لأن المملكة المتحدة تربطها علاقة استراتيجية مع السعودية، فقد تمكنا من لعب دور مهم للغاية في بدء محادثات استوكهولم”.
وأضاف: “نحن لا نعتقد أن تغيير علاقتنا التجارية مع المملكة سيساعد في ذلك، بل نحن قلقون من أنه سيفعل العكس”.