خطيب المسجد النبوي: الثبات على الطاعة حتى الممات من أعظم الفتوحات
خطيب المسجد الحرام: ضيوف الرحمن عليكم باللين والتوسعة على الناس وتجنبوا الجلبة والإضرار
حجاج بيت الله الحرام يؤدون طواف الإفاضة في أجواء إيمانية وخدمات متكاملة
أكياس النفايات غير صالحة لحفظ اللحوم
الصحة للحجاج: احذروا التعرض للشمس في الفترة ما بين 10 صباحًا إلى 4 عصرًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك السويد
الدولار يتراجع أمام العملات العالمية
النفط يتجه لمكاسب أسبوعية
تنظيم محكم وبيئة آمنة ترافق ضيوف الرحمن في المشاعر المقدسة
ضيوف برنامج خادم الحرمين يحطّون رحالهم في مشعر منى لرمي جمرة العقبة
اعترفت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أن ألمانيا تخاطر بـ “سمعتها” بإيقاف الصفقات العسكرية مع المملكة، مشيرة إلى أن ألمانيا قد تتحمل عواقب وخيمة حال استمرار حظر بيع الأسلحة للرياض.
وأكدت أن ألمانيا قد يُنظر إليها كشريك دفاع غير موثوق به إذا مددت الحظر على الأسلحة السعودية.
وجاء ذلك متوافقًا مع رغبة بريطانيا وفرنسا بشأن حظر الأسلحة الألمانية، والذي سُن في أكتوبر 2018 ومن المقرر أن يستمر حتى نهاية مارس الجاري.
وقالت ميركل إن الدول بشكل عام لديها وجهات نظر مختلفة، وألمانيا تحتاج إلى أن تكون أكثر مرونة “وإلا فإننا سوف نكون متغطرسين في نظر العالم.. أو أننا سوف يُنظر إلينا على أننا غير قادرين على إيجاد حل وسط”.
وتحتاج فرنسا وبريطانيا إلى الأجزاء الألمانية لبناء أسلحتهما والاستفادة من العلاقات العسكرية الموسعة مع المملكة، كما أن فرنسا تحرص على تطوير طائرات مقاتلة ودبابات مع ألمانيا.
وتابعت ميركل: “إن عدم تصدير أجزاء معينة من الأسلحة سيجعل الأجزاء الأخرى غير صالحة للاستعمال”، مشيرة إلى أن هذا المبدأ قد يُفقد برلين قدراتها كمصنعة للأسلحة.
وقال وزير الخارجية البريطاني جيريمي هنت الشهر الماضي: “في الواقع، نظرًا لأن المملكة المتحدة تربطها علاقة استراتيجية مع السعودية، فقد تمكنا من لعب دور مهم للغاية في بدء محادثات استوكهولم”.
وأضاف: “نحن لا نعتقد أن تغيير علاقتنا التجارية مع المملكة سيساعد في ذلك، بل نحن قلقون من أنه سيفعل العكس”.