السعودية تعزز شراكاتها التقنية مع فرنسا لتعزيز التنافسية عبر الذكاء الاصطناعي
القبض على مقيم ارتكب أفعالًا ذات إيحاءات جنسية وأتلف مركبة آخر بالرياض
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم القابضة
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد للعيون
وظائف إدارية شاغرة لدى مجموعة السنبلة
أبشر تتيح إصدار لوحات صغيرة للسيارات الرياضية
سفارة السعودية لدى إندونيسيا: نتابع حادثة غرق مواطن وننسق لتكثيف البحث عنه
تمليك أكثر من 3700 وحدة سكنية للأسر المستحقة خلال النصف الأول من 2025
توَّج سمو الشيخ عبدالله بن سالم القاسمي نائب حاكم الشارقة مركز التواصل الحكومي بوزارة الإعلام السعودية بجائزة أفضل حملة اتصال حكومي، عن ملف قيادة المرأة، على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي لعام 2018م.
وتسلم الجائزة نيابة عن وزير الإعلام، تركي بن عبدالله الشبانة ؛ الدكتور عبدالله بن أحمد المغلوث مدير عام مركز التواصل الحكومي المتحدث الرسمي باسم وزارة الإعلام، وذلك في حفل جائزة الشارقة للاتصال الحكومي، الذي أقيم مساء اليوم الأربعاء في مسرح المجاز بالشارقة.
وأقيم حفل الجائزة ضمن فعاليات الدورة الثامنة للمنتدى الدولي للاتصال الحكومي، الذي تستضيفه الشارقة اليوم الأربعاء وغدا الخميس؛ 20 و21 مارس الجاري، في مركز “أكسبو الشارقة” تحت رعاية سمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة.
وتعد هذه الجائزة الثانية التي يفوز بها مركز التواصل الحكومي لهذا العام، بعد فوزه بجائزة أفضل حملة إعلامية إبداعية لحج 1439هـ، التي توج المركز بها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أميرُ منطقة المدينة المنورة، خلال حفل افتتاح الملتقى العلمي العالمي التاسع عشر لأبحاث الحج والعمرة والزيارة.
من جهته؛ رفع الدكتور عبدالله المغلوث المتحدث الرسمي باسم وزارة الإعلام مدير عام مركز التواصل الحكومي، خالص الشكر والتقدير إلى معالي الأستاذ تركي بن عبدالله الشبانة وزير الإعلام، على دعمه ومساندته الكبيرة لعمل مركز التواصل الحكومي وفريق العمل المميز من شباب وشابات الوطن، معتبراً أن تسلم الجائزة من يد سمو الشيخ عبدالله بن سالم القاسمي نائب حاكم الشارقة، بمثابة دفعة قوية للعاملين في مجال الاتصال الحكومي بدول مجلس التعاون الخليجي ومراكزه، تحفزهم لبذل مزيد من الجهد والعطاء والإبداع والتميز، بما يعكس الرؤى الحكيمة والتوجيهات السديدة لقادة دول المجلس، ويسهم في تحقيق ما تصبو إليه شعوب الخليج من تطلعات وطموحات وآمال.