الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
يكافح السودانيون منذ أكثر من عام، من أجل الحصول على مبلغ يسير من مدخراتهم البنكية، بالتكدس على أبواب المصارف قبل موعد عملها، لكن عادة ما تصطدم محاولاتهم شبه اليومية بشح السيولة التي تضرب خزائن البنوك السودانية.
وتشهد المصارف السودانية منذ فبراير 2018، تزاحمًا للعملاء للحصول على مبالغ مالية من أرصدتهم لتلبية احتياجاتهم، حيث يتجمعون بأعداد كبيرة أمام بوابات المصارف قبل موعد عملها، ويتكدسون في طوابير داخل صالاتها، بحسب “سكاي نيوز”.
وفي نهاية المطاف لا يستطيع موظف البنك صرف سوى جزء من المبلغ المطلوب، وأحيانًا ينتظر الصراف حتى يأتي عميل للإيداع، ومن ثم صرفه للعميل.
وتفاقمت أزمة السيولة النقدية في البلاد بعد سماح السلطات، في أكتوبر 2018، للجنيه السوداني بالتراجع إلى 47.5 جنيه للدولار، من 29 جنيهًا، وإعلانها إجراءات لتقليص الإنفاق.
ومنذ خفض قيمة العملة، شهدت الأسعار ارتفاعًا كبيرًا، مما أثار استياءً شعبيًّا وساهم في انطلاق شرارة التظاهرات التي تشهدها البلاد منذ 19 ديسمبر الماضي، تنديدًا بتردي الأوضاع الاقتصادية، قبل أن يرتفع سقفها إلى المطالبة بتنحي الرئيس عمر البشير عن السلطة.