طيران ناس يبحث مع وزير الاقتصاد السوري فرص الاستثمار في مجال النقل الجوي
حجب متجر إلكتروني مخالف من خارج السعودية لبيعه سبائك ذهبية مغشوشة
وصول قافلة مساعدات إنسانية سعودية جديدة إلى قطاع غزة
زاتكا للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن يوليو الماضي
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
القبض على وافدين سرقوا كيابل كهربائية من مدارس بالرياض
الجوازات تُصدر 111,034 قرارًا إداريًا بحق مخالفين للأنظمة خلال النصف الأول من 2025
هيئة العقار تُعلن عن بدء أعمال السجل العقاري في 99 حيًا بالشرقية
الجميعة: نعم ومليون نعم لأولوية السعودي في التوظيف ولكن!
المغرب يتصدر إنتاج السيارات في شمال أفريقيا
مع انفتاح تقنيات الاتصالات وتعدد وسائل التواصل الاجتماعي، تعددت وسائل التعبير الجماهيرية في أوساط الكرة السعودية بعد أن كانت محصورة في وقت سابق على مراسلة الصحف والاتصالات الهاتفية للبرامج الإذاعية والتلفزيونية.
وجرفت الآراء الانطباعية والعاطفية غالبية كبرى من الجماهير بمختلف ميولها، وبات بعض أصحابها في سدة صناعة الرأي العام تجاه قضية تخص هذا النادي أو ذاك.
السلبية التي تُحيط مؤخراً بنجم الهلال والمنتخب السعودي سالم الدوسري، هي مثال واضح على ما قد يصنعه رأي جماهيري عاطفي تجاه حالة كروية خالصة بحاجة ربما إلى نقد موضوعي، والمستغرب هو الانجراف الكبير في الآراء العاطفية تجاه واحد من أهم نجوم الكرة السعودية في السنوات الأخيرة.
يقول الكرواتي زوران مدرب الهلال عن سالم الدوسري في المؤتمر الصحفي بعد مباراة فريقه ضد الوحدة:” لم أستبدل سالم الدوسري في المباراة لجودته الكبيرة في الدفاع والهجوم، تعرفون إمكانات الدوسري جيداً ولديه هجومياً ما هو أكثر، استغرب تساؤلاتكم عن عدم إخراجه لكنكم لا تعرفون كل شيء عن لاعبي الفريق”، في رده على التساؤلات الغاضبة من مستوى سالم الدوسري في مباراة الوحدة.
وحالة التكالب على التورنيدو؛ كما يُلقب سالم الدوسري، ليست الأولى في السنوات القريبة، فقد تعرض زميله سلمان الفرج لحملة جماهيرية زرقاء شنت عليه عديداً من الانتقادات الحادة، أنهاها التألق اللافت للفرج في المونديال الروسي الفائت.
كما عاش محمد السهلاوي ويحيى الشهري نفس الأجواء المشحونة في الغريم التقليدي النصر طوال مواسم ماضية.