40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
يتطلع الحرس الثوري الإيراني إلى ملء الفراغ في قطاع الطاقة الذي أنشأته الشركات الغربية التي انسحبت من بلاده بعد فرض العقوبات الأمريكية.
وحسب صحيفة فايننشيال تايمز البريطانية، فإن سعيد محمد، وهو رئيس لشركة تتبع الحرس الثوري ، قال إن منظمته مستعدة لتحل محل شركة “توتال” الفرنسية في تطوير المرحلة الـ11 من حقل غاز جنوب بارس، المشروع الرئيسي للهيدروكربونات في إيران.
وقال: “الحرس الثوري يقف إلى جانب الحكومة ضد هذه الحرب الاقتصادية الشرسة وهو في خط المواجهة لـ”إحباط” المؤامرات الاقتصادية للولايات المتحدة”.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن الحرس الثوري الإيراني قد يستغل الفرصة للدخول في مجالات الطاقة المربحة، والتي بدت محظورة على إمبراطوريته الاقتصادية منذ زمن طويل.
ويشير تورط الحرس الثوري في المشروع إلى تحول في سياسة الطاقة الحكومية التي قال محللون إنها فرضت عليها بسبب قرار دونالد ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووي العام الماضي وضرب إيران بعقوبات مشددة.
ويفتخر الحراس بإمبراطورية تجارية مترامية الأطراف، لكن تم منعهم من التوسع في قطاع الطاقة بشكل رئيسي بجهود بيجان نمدار زانغانه وزير النفط.
وقال بعض المحللين إن زانغانه ليس لديه خيار سوى إعادة النظر في سياسته بينما كان يناضل من أجل الحفاظ على تدفق الصادرات وتنفيذ المشاريع الحيوية، خاصة بعد أن هبطت صادرات النفط من ذروة بلغت نحو 2.8 مليون برميل يوميًا في مايو من العام الماضي إلى حوالي 1.3 مليون برميل يوميًا.