كوكب أورانوس يصل إلى الاقتران الشمسي اليوم
طموحنا أبعد.. برنامج التحول الوطني يُطلق تقرير إنجازاته حتى نهاية 2024
750 طبيب تجميل في مؤتمر اكتشاف محفزات من جسم الإنسان تعالج تساقط الشعر
بتحديث نوعي ومتحدثين متخصصين.. البنوك السعودية تختتم النسخة الثالثة من واعي المصرفي
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
أظهرت بيانات من الإدارة العامة للجمارك الصينية، اليوم الاثنين، أن المملكة كانت أكبر مورد للصين للنفط الخام، حيث استعادت عرش المصدرين مجددًا للعملاق الصيني من روسيا التي احتلت المرتبة الثانية في يناير.
واستطاعت المملكة التي ظلت ثاني أكبر مصدر للنفط الخام في الصين لمدة ثلاث سنوات متتالية على أساس سنوي، العمل على زيادة مبيعاتها إلى الصين من خلال صفقات التوريد مع شركات التكرير خارج نطاق التعاملات النفطية الأساسية في استراتيجية تسويقية جديدة.
وأوضحت البيانات أن الإمدادات من المملكة، أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، بلغت 5.95 مليون طن، أو حوالي 1.552 مليون برميل يوميًا، وقد ارتفع ذلك بنسبة 29 % عن فبراير 2018، وفقًا لحسابات رويترز بناءً على البيانات الجمركية
وبلغت الإمدادات من روسيا الشهر الماضي 5.74 مليون طن، أو ما يقرب من 1.5 مليون برميل في اليوم.
وقال مارك تاي، كبير المحللين في مجال النفط الخام في شركة تومسون رويترز لتزويد سلسلة التوريد، إن الزيادة الكبيرة في الواردات جاءت في الوقت الذي عزز فيه المنتج الرئيسي في أوبك حصته من سوق آسيا، وتوقيع عقود توريد جديدة في 2019 مع شركات التكرير الصينية، بما في ذلك سينوكيم هينجلي ورونغشنغ وغيرها.
وبلغت الشحنات من فنزويلا 2.033 مليون طن، أي 530،150 برميلًا في اليوم، أي ما يقرب من الضعف عن مستواها قبل عام، وارتفعت من 1.74 مليون طن في يناير.
ارتفاع الشحنة الفنزويلية دليل على أن شركات التكرير الصينية زادت من عمليات الشراء قبل تشديد متوقع في العقوبات الأمريكية على المصدر الأمريكي الجنوبي.
وفي الوقت نفسه، تراجعت الواردات من الولايات المتحدة إلى 22.380 برميلًا في اليوم، أي أقل بنسبة 91 % عن مستواها قبل عام، وسط حالة من عدم اليقين بشأن المحادثات التجارية الأمريكية الصينية الجارية.