وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
أظهرت بيانات من الإدارة العامة للجمارك الصينية، اليوم الاثنين، أن المملكة كانت أكبر مورد للصين للنفط الخام، حيث استعادت عرش المصدرين مجددًا للعملاق الصيني من روسيا التي احتلت المرتبة الثانية في يناير.
واستطاعت المملكة التي ظلت ثاني أكبر مصدر للنفط الخام في الصين لمدة ثلاث سنوات متتالية على أساس سنوي، العمل على زيادة مبيعاتها إلى الصين من خلال صفقات التوريد مع شركات التكرير خارج نطاق التعاملات النفطية الأساسية في استراتيجية تسويقية جديدة.
وأوضحت البيانات أن الإمدادات من المملكة، أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، بلغت 5.95 مليون طن، أو حوالي 1.552 مليون برميل يوميًا، وقد ارتفع ذلك بنسبة 29 % عن فبراير 2018، وفقًا لحسابات رويترز بناءً على البيانات الجمركية
وبلغت الإمدادات من روسيا الشهر الماضي 5.74 مليون طن، أو ما يقرب من 1.5 مليون برميل في اليوم.
وقال مارك تاي، كبير المحللين في مجال النفط الخام في شركة تومسون رويترز لتزويد سلسلة التوريد، إن الزيادة الكبيرة في الواردات جاءت في الوقت الذي عزز فيه المنتج الرئيسي في أوبك حصته من سوق آسيا، وتوقيع عقود توريد جديدة في 2019 مع شركات التكرير الصينية، بما في ذلك سينوكيم هينجلي ورونغشنغ وغيرها.
وبلغت الشحنات من فنزويلا 2.033 مليون طن، أي 530،150 برميلًا في اليوم، أي ما يقرب من الضعف عن مستواها قبل عام، وارتفعت من 1.74 مليون طن في يناير.
ارتفاع الشحنة الفنزويلية دليل على أن شركات التكرير الصينية زادت من عمليات الشراء قبل تشديد متوقع في العقوبات الأمريكية على المصدر الأمريكي الجنوبي.
وفي الوقت نفسه، تراجعت الواردات من الولايات المتحدة إلى 22.380 برميلًا في اليوم، أي أقل بنسبة 91 % عن مستواها قبل عام، وسط حالة من عدم اليقين بشأن المحادثات التجارية الأمريكية الصينية الجارية.