40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
مرت جامعة الدول العربية بمراحل حتى تم تأسيسها، لتنطلق فيما بعدُ لتضطلع بدورها في حل قضايا الأمة العربية، ولمّ شمل الأشقاء العرب.
وكان للمملكة العربية السعودية دور أساسي في تأسيس جامعة الدول العربية، وتقديم كل الدعم اللازم لدعم مكانتها ودورها.
ففي سبتمبر عام 1942 دعت مصر المملكة لإيفاد مندوب عنها لتبادل الرأي في الوحدة العربية.
وفي مارس عام 1945 تم التوقيع على الصيغة النهائية لنص الميثاق.
وفي أكتوبر عام 1944 وضع تصور لـ”بروتوكول الإسكندرية”، نواة تأسيس الجامعة العربية.
وفي يناير 1945 تم التوقيع على بروتوكول الإسكندرية.
وتأتي القمة العربية لهذا العام، وهي القمة الثلاثين في تاريخ القمم العربية، والثالثة التي تستضيفها تونس، حيث تتطلع الشعوب العربية، بتفاؤل إلى قمة تونس على أمل كسر تعقيدات المنطقة العربية والتشابكات في القضايا المختلفة.
وتهدف القمة إلى استعادة الصف العربي وتسوية الخلافات واستعادة أولويات القضايا الأساسية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والاستيقاظ لمواجهة خطر الانهيار الاقتصادي الذي تعيشه المنطقة.
كما تتطلع الشعوب العربية لتحقيق التوافق بين الأشقاء العرب تجاه القضايا التي تموج بها المنطقة، والتحديات التي تشهدها الساحة العربية.