ارتفاع الطلب العالمي على الذهب إلى 3%
توضيح من حساب المواطن بشأن احتساب الدعم ونتائج الأهلية
اختلاس أكثر من 1.5 مليون يورو من الاتحاد الدولي لألعاب القوى
البرازيل: ارتفاع قتلى عملية ريو إلى 121 شخصًا
حرم أمير الرياض ترعى انطلاقة جمعية “إدراك للأورام”
يوتيوب يدفع 24 مليون دولار لتسوية نزاع مع ترامب
شقيقان يكسبان 335 ألف ريال من طرح الشواهين في مزاد نادي الصقور
أمير القصيم يرعى انطلاق منافسات “باها القصيم تويوتا 2025”
الأخضر يواجه كوت ديفوار والجزائر وديًّا استعدادًا لبطولة كأس العرب
مجلس الأمن يندد بجرائم قوات الدعم السريع في الفاشر
هبطت طائرة الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة في مطار بوفاريك العسكري قادمة من جنيف في سويسرا.
وأقلعت الطائرة الرئاسية قبل ساعات لتنهي بذلك جدلاً استمر أكثر من أسبوعين حول مكان وجود بوتفليقة.
ولم يحضر الرئيس الجزائري بنفسه لتسليم أوراق ترشحه لفترة رئاسية خامسة بل أناب رئيس حملته فيما اكتفى بتوجيه رسالتين للشعب الجزائري يحيي فيهما التظاهرات السلمية ويحذر من المخربين.
وأعلنت قوى جزائرية عن إضراب عام احتجاجًا على ترشح بوتفليقة فيما أعلن الجيش الجزائري أنه سيسهر على حماية مكتسبات الجمهورية ولن يسمح بعودة البلاد إلى حقبة الدماء.
وعلى مدى الأسابيع الماضية تضاربت الأقوال حول مكان وجود الرئيس البالغ من العمر 81 عامًا والذي يعاني من مشكلات صحية منذ أكثر من 4 سنوات.
وكان المستشفى السويسري أكد قبل أيام أن حالة بوتفليقة الصحية في خطر وأنه يعاني من مشكلات في التنفس والأعصاب ويحتاج إلى رعاية مستمرة.
وكان الأمن الجزائري نشر وحداته بكثافة في محيط مطار بوفاريك العسكري ترقبًا لوصول الرئيس فيما يترقب الجزائريون هذه اللحظة الهامة.
وتتسارع الأحداث في الجزائر بشكل لافت وغير مسبوق منذ انطلاق الحراك الشعبي يوم 22 فبراير الماضي رفضًا لولاية رئاسية خامسة لعبد العزيز بوتفليقة، ليصل الأمر إلى شن إضراب عام يتوقع أن يشل البلاد لأربعة أيام وفق الدعوات المتداولة على منصات مواقع التواصل الاجتماعي، في ظل إصرار السلطات على عدم سحب ترشح بوتفليقة.