زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
لكل منطقة جمالها ورونقها ومزاياها التي لا تتكرر في أخرى، ولكن جدة لها مذاق مختلف وأسباب عديدة رسخت محبتها في القلوب على مر السنين والمواقف.
وعبر وسم “وش تحب في جدة” قدم مواطنون ومقيمون أسباب حبهم لجدة، وجاء في صدارتها أهلها وناسها الطيبون المعروفون بالكرم الشديد، وبالطبع كان لبحرها دافعًا أكبر لمحبتها، حيث تعتبر جدة بالنسبة إلى الكثيرين حاملة لذكرياتها لها “حُب خاص”.

وتذكروا جدة في شهر رمضان كيف تكون، خاصةً مع اقتراب الشهر الكريم، واشتياقهم لاحتفالاتها وأكلاتها الرمضانية الشهيرة، والسهر حتى أذان الفجر وموائد الرحمن التي تملأ شوارعها.
واكتفى البعض بالتأكيد أن “كل شيء في جدة حياة”، فهي كتلة لا تتجزأ من المحبة والرابطة القوية، سواء بأماكنها أو بحرها أو طقسها أو ناسها الطيبين، ليشددوا على أن “جدة غير” أي مكان آخر.
