إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
أن تضع كل ما في جيبك لتمتلك منزل العمر، ثم تتفاجأ بعد فترة بعيوب ومشاكل، وأنك كنت ضحية للغش.. ينقلب حلم عمرك إلى كابوس ويتهاوى أمامك.. هي مقدمة تُلخص ظاهرة غش المباني التي يعاني منها البعض ليطلقوا ليها “فلل الكرتون”.
وقال المتخصص في التصميم المعماري تركي الحصيني: إن المباني التجارية صعب الغش في بنائها؛ لأن عليها رقابة، وأكثر الغش في “الفلل”؛ لأنها تُبنى بلا رقابة، وهناك أكثر من 40 بندًا يمكن الغش فيها لتوفير تكاليف البناء، مضيفًا أنه يوميًّا يرى كوارث منها!
وتابع الحصيني في حواره إلى برنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية، أن الشركات المضمونة التي تقدم بناءً جيدًا ومخدومًا هندسية نسبة ضئيلة فقط في السوق، والمشكلة أكبر عند من يشتري بالتقسيط على البنوك.
وتابع أنه لا يوجد شيء اسمه كشف على مبنى جاهز، ولا أحد يستطيع معرفة جودة التأسيس بعد البناء.
وفلل الكرتون هو مصطلح أطلقه عقاريون دلالةً على الفلل المقامة بدون أسس صحيحة معماريًّا وتهدد سلامة قاطنيها.
وروى علي محمد- صاحب منزل متضرر- تجربته مع “منزل ورقي”، وقال: تخيل تأخذ قرضًا على 25 سنة، وتشتري بيتًا تسكن فيه عامًا ثم يأتي لك أمر بالخروج منه لأنه “بيطيح” في أي وقت!