استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
أن تضع كل ما في جيبك لتمتلك منزل العمر، ثم تتفاجأ بعد فترة بعيوب ومشاكل، وأنك كنت ضحية للغش.. ينقلب حلم عمرك إلى كابوس ويتهاوى أمامك.. هي مقدمة تُلخص ظاهرة غش المباني التي يعاني منها البعض ليطلقوا ليها “فلل الكرتون”.
وقال المتخصص في التصميم المعماري تركي الحصيني: إن المباني التجارية صعب الغش في بنائها؛ لأن عليها رقابة، وأكثر الغش في “الفلل”؛ لأنها تُبنى بلا رقابة، وهناك أكثر من 40 بندًا يمكن الغش فيها لتوفير تكاليف البناء، مضيفًا أنه يوميًّا يرى كوارث منها!
وتابع الحصيني في حواره إلى برنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية، أن الشركات المضمونة التي تقدم بناءً جيدًا ومخدومًا هندسية نسبة ضئيلة فقط في السوق، والمشكلة أكبر عند من يشتري بالتقسيط على البنوك.
وتابع أنه لا يوجد شيء اسمه كشف على مبنى جاهز، ولا أحد يستطيع معرفة جودة التأسيس بعد البناء.
وفلل الكرتون هو مصطلح أطلقه عقاريون دلالةً على الفلل المقامة بدون أسس صحيحة معماريًّا وتهدد سلامة قاطنيها.
وروى علي محمد- صاحب منزل متضرر- تجربته مع “منزل ورقي”، وقال: تخيل تأخذ قرضًا على 25 سنة، وتشتري بيتًا تسكن فيه عامًا ثم يأتي لك أمر بالخروج منه لأنه “بيطيح” في أي وقت!