في اليوم العالمي للسعادة .. البحث عن الكنز المفقود في دروب الحياة

في اليوم العالمي للسعادة يبحث الجميع عن الكنز المفقود في دروب الحياة، السعادة كنز يبحث عنه الإنسان، البعض يراه في المال وآخرون يرونه في راحة البال وآخرون يرونه في إسعاد الآخرين، بينما يراه البعض الآخر في الأولاد، بينما آخرون يرونه في رضا رب العالمين والرضا بما قسمه الله، بغض النظر عن مقدار المال الذي يجنيه الإنسان من السعي في هذه الحياة.

وفي هذا السياق، تفاعل مغردون مع وسم “اليوم العالمي للسعادة، حيث علق عبدالله النقيدان بقوله “قد لا تكون جميع أيامنا جيدة وجميلة، ولكن هناك دوماً شيء جميل في كل يوم نعيشه، فالرضا يخلق السعادة”.

قد يهمّك أيضاً

حكاياتك بعيون جديدة .. فرصة أخرى لمزيد من السعادة

10 نصائح تقلل التوتر وتعزز الرفاهية في اليوم العالمي للسعادة

وتفاعل Ahmed AbdulRahman مع الوسم بقوله “ابتسم فأنت جميل حينما تبتسم ،وكن سعيداً دائماً لأنك تستحق السعادة.. كن قوياً.. وكن على طبيعتك دائماً ..”.

وغردت بنت الرشيد بقولها “السعادة ليست بمقدار ما نملك من الأشياء، بل بمقدار ما نستمتع به في حياتنا بما نملكه، فهذه هي السعادة الحقيقية”.

وعلق enq-alreem90 على الوسم بقوله “كُن قريبًا ممّن يُشعرك بالسعادة ، و رفيقًا للذي يرى في قـُربك السعادة ..”.

وتفاعلت أم الشوق مع الوسم بقولها  “جميل أن نعيش سُعداء.. والأجمَل أن نَتمنىٰ السعادة لِمَن نحب..”.

وغرد حسين الكثيري بقوله “عندما يتحدثون عن السعادة سأكتفي بذكر أسعد شعوب الأرض نحن وقيادتنا الرشيدة هي سر سعادتنا بعد الله عز وجل”.

يذكر أن العالم يحتفل في 20 مارس بيوم السعادة العالمي بعد أن اعتمدت الأمم المتحدة في دورتها السادسة والستين هذا اليوم من كل عام يوما دوليا للسعادة اعترافا بأهمية السعي للسعادة أثناء تحديد أطر السياسة العامة لتحقق التنمية المستدامة والقضاء على الفقر وتوفير الرفاهية لجميع الشعوب.