المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
رأت مجلة تايم الأمريكية أن إعلان وزير الخارجية البريطاني جيرمي هانت، أمس، أن المعتقلة البريطانية ذات الأصول الإيرانية نازانين زاغاري راتكليف، تحظى بالحماية الدبلوماسية، هو تصعيد غير متوقع من جانب لندن في التعامل مع الأزمة المستمرة منذ ثلاث سنوات تقريبًا.
وعلى الرغم من أن بريطانيا تعي تمامًا بأن تلك الخطوة ليست “عصا سحرية”، على حد قول هانت، لكنها تعترف رسميًا بأن حكومة المملكة المتحدة تنظر إلى معاملة إيران للمواطنة البريطانية على أنها غير عادلة وغير قانونية.
وقال هانت في بيان عبر فيديو على موقع تويتر: “يمثل هذا اعترافًا رسميًا من الحكومة البريطانية بأن معاملة إيران لها لا تتوافق مع التزامات طهران بموجب القانون الدولي وترفع المسألة إلى قضية رسمية بين دولتين”.
وتم اعتقال نازانين زاغاري راتكليف، التي كانت تعمل مديرة مشروع لمؤسسة طومسون رويترز، أثناء وجودها مع ابنتها الصغيرة بعد زيارتها للعائلة في إيران في أبريل 2016، حسب تقارير لرويترز.
وحكم عليها بالسجن خمس سنوات بتهمة التآمر للإطاحة بنظام الملالي في إيران، وذلك على الرغم من إنكارها وعائلتها لكل هذه الاتهامات.
وتسعى إيران لاستخدام آخر الكروت التي تحتفظ بها في محاولة لإظهار جوانب مخادعة للمجتمع الدولي، والذي استنفر بقوة ضد كافة التصرفات الإيرانية في منطقة الشرق الأوسط، ما أدى إلى استعادة العقوبات الاقتصادية ضد طهران.
إيران تناور بكارت المعتقلة البريطانية ذات الأصول الإيرانية نازانين زاغاري راتكليف، وهي سيدة مسجونة في طهران منذ عام 2016، حيث منحت طهران راتكليف إجازة نهاية الأسبوع من السجن سيئ السمعة في إيران، وذلك حسب ما جاء في شبكة يورو نيوز الأوروبية.
راتكليف التي تم احتجازها منذ سبتمبر 2016، أُطلق سراحها لقضاء بعض الوقت مع عائلتها وابنتها غابرييلا البالغة من العمر 4 سنوات، وهي من المفترض أن تعود إلى السجن الأحد.
إيران تعسفت في وضع بعض الشروط التي كان على كل من زاغاري راتكليف ووالدها الموافقة عليها للخروج، على رأسها منعها بشكل قاطع من إجراء مقابلات مع وسائل الإعلام، كما أنها ممنوعة من زيارة أي سفارة أجنبية، وبالطبع عدم مغادرة إيران.