أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
يد تحمل الورود وأخرى تحمل الهراوات.. فالأول مدخل تركيا المخصص لغير العرب وتحديدًا الإسرائيليين، والآخر مخصص للعرب؛ في تناقض يحطم مبادئ مزعومة يرفعها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ويحطمها بعرض الحائط دون خجل!
والبساطان أمام أقدام الزوار واحد.. أمام الإسرائيليين أحمر يكتسي بالورود الملقى أرضًا ترحيبًا وسرورًا وفي نهايته تقف السيارة الفارهة لتعكس النفاق التركي، أما أمام العرب المخدوعين فهو بساط ملوث بالدماء والتهديدات التي لخصها كاريكاتير بكلب وحشي يمسكه فرد أمن تابع لنظام أردوغان لإخافة السياح العرب.
ولا يخجل النظام التركي من تهديد السياح العرب، بل يتفاخر بأنه سيلقي بهم في غياهب السجون ويلقيهم من العذاب ألوانًا، ليرسخ تاريخًا دمويًّا جديدًا يضاف لسجلات سابقة أزهقت روح الإنسانية وجعلت من الديكتاتورية سندًا لنظامه الهش.