زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
ما زال الحضور الجماهيري المتواضع جدًّا لجماهير منطقة عسير في دعم ومؤازرة قطبي المنطقة أبها وضمك، واللذان يتصدران جدول الترتيب بدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى وباتا المرشحان الأبرز للصعود للدوري الممتاز، أمرًا محيرًا ولغزًا يصعب تفسيره لدى متابعي الدوري عامة ومسؤولي الناديين خاصة؛ لاسيما وهم يشاهدون جماهير أندية أخرى في درجات أدنى وفي مدن وقرى وهجر أقل كثافة سكانية يساندون أنديتهم بشكل أكبر، وخذ على سبيل المثال جماهير نادي الروضة من الجشة بالأحساء والذين زفوا فريقهم حتى حقق الصعود لدوري الدرجة الثانية السبت الماضي.
والسؤال المطروح الآن ومع تبقي 4 مباريات فقط لكل منهما على أرضه.. هل تستمر المقاطعة الجماهيرية؟ أم تنتفض جماهير منطقة عسير وتستشعر دورها المهم وتقوم بواجبها المفترض تجاه ممثليها وتجاه الفرصة التاريخية والثمينة والتي قد لا تتكرر بصعود الناديين معًا للدوري الممتاز؟!
ومع دخول فصل الربيع وتحسن الأجواء في منطقة عسير وميلانها للاعتدال تلوح في الأفق بوادر أن يكون الحضور الجماهيري في المباريات الأخيرة للناديين بالمحالة أفضل، خاصةً مع انتهاء “موسم الهجرة إلى تهامة” عمومًا والعقبة خصوصًا والذي يفضل أهالي منطقة عسير زيارته بشكل كثيف طوال فصل الشتاء للهروب من الأجواء الباردة والاستمتاع بالأجواء الدافئة، خاصة مع قرب المسافة، وهو ما قد يكون أحد أسباب قلة الحضور الجماهيري!