طيران ناس يتسلم الطائرة الخامسة الجديدة في 2025 من طراز A320neo
وظائف شاغرة في شركة طيران أديل
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
وظائف إدارية شاغرة في مطارات جدة
وظائف شاغرة لدى الشركة المتقدمة للبتروكيماويات
وظائف شاغرة بـ شركة بوبا للتأمين
وظائف شاغرة في مستشفى الملك خالد
وظائف شاغرة بشركة كروز السعودية
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا
أكدت صحيفة ديلي بيست الأمريكية، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تعمل بفاعلية للتوصل إلى صفقة تقضي بإرسال التكنولوجيا النووية الأمريكية إلى المملكة، وذلك وفقًا لمسؤولين وموظفين فنيين في الوكالات الفيدرالية التي لديها معرفة مباشرة بتلك المحادثات.
رغبة أمريكية
وأشارت الصحيفة إلى أن هناك رغبة أمريكية كبيرة للتعاون مع الرياض في هذا المجال، حيث أكدت شركات الطاقة الأمريكية أنها تأمل في الاستفادة من مساعي الرياض الرامية إلى تنويع مصادر الطاقة.
وقال حسين إيبش، وهو باحث في معهد الخليج العربي في واشنطن: “قد يكون هذا الأمر بمثابة صفقة كبيرة جدًا .. إدارة ترامب تبحث دومًا عن الصفقات الكبيرة”، مشيرًا إلى أن هناك “سوقا كبيرة في السعودية يمكن لشركات الولايات المتحدة أن تستوعبها”.
وخلال الأشهر القليلة الأولى من إدارة الرئيس ترامب، حاول أعضاء فريقه تجميع اتفاق تصدير نووي شمل شركات أمريكية خاصة، وفقًا لثلاثة أشخاص لديهم معرفة مباشرة بتلك الجهود وتقرير صادر عن الكونغرس في أواخر فبراير.
واشنطن مجرد خيار
وأوضحت الصحيفة الأمريكية، أنه على الرغم من المناقشات المستمرة بين السعودية والولايات المتحدة، فإنه لم يتم الاستقرار على العمل مع واشنطن في الملف النووي، فالمملكة تمتلك شركات من عشرات الدول ترغب في المساعدة بتطوير قطاعها النووي، وواشنطن ليست سوى واحدة من الخيارات العديدة.
وقالت إن هذه هي الرسالة التي نقلها وفد من الديوان الملكي لنظيره من أعضاء الكونغرس أثناء زيارتهم للرياض في فبراير الماضي، وضم الوفد موظفين من مجلسي النواب والشيوخ يتمتعون بخبرات إقليمية في الشرق الأوسط.
وتسعى الشركات الأمريكية للاستفادة من الفرص الضخمة المتاحة للعمل في السعودية وفقًا لرؤية 2030، التي تهدف لتنويه مسارات الاقتصاد في المملكة، وهو الأمر الذي يتضمن بشكل واضح الاعتماد على مصادر طاقة أخرى بخلاف النفط.
وتُظهر رسالة حصلت عليها صحيفة “ديلي بيست” كيف أن الرؤساء التنفيذيين من ست شركات طاقة مختلفة، بالإضافة إلى أعضاء من “IP3” وهي الأكثر حظوظًا في الملف النووي، حرصوا على تقديم تصور عام لإمكانية العمل في المملكة خلال السنوات المقبلة.