عملية لأول مرة بالشرق الأوسط تعيد النظر لمريضة في مستشفى الملك خالد
توضيح من حساب المواطن بشأن موعد دراسة حالة الأهلية
السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
رئاسة مدغشقر: محاولة غير قانونية للاستيلاء على السلطة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 38 كيلو قات في جازان
نهاية موسم سهيل 15 أكتوبر
سلمان للإغاثة يوزّع 1.100 سلة غذائية في دير الزور بسوريا
أكثر من 700 ألف زائر لمعرض الصقور والصيد السعودي 2025 خلال 10 أيام
تفعيل اليوم العالمي للبصر في معرض الصقور والصيد السعودي
مرت جامعة الدول العربية بمراحل حتى تم تأسيسها، لتنطلق فيما بعدُ لتضطلع بدورها في حل قضايا الأمة العربية، ولمّ شمل الأشقاء العرب.
وكان للمملكة العربية السعودية دور أساسي في تأسيس جامعة الدول العربية، وتقديم كل الدعم اللازم لدعم مكانتها ودورها.
ففي سبتمبر عام 1942 دعت مصر المملكة لإيفاد مندوب عنها لتبادل الرأي في الوحدة العربية.
وفي مارس عام 1945 تم التوقيع على الصيغة النهائية لنص الميثاق.
وفي أكتوبر عام 1944 وضع تصور لـ”بروتوكول الإسكندرية”، نواة تأسيس الجامعة العربية.
وفي يناير 1945 تم التوقيع على بروتوكول الإسكندرية.
وتأتي القمة العربية لهذا العام، وهي القمة الثلاثين في تاريخ القمم العربية، والثالثة التي تستضيفها تونس، حيث تتطلع الشعوب العربية، بتفاؤل إلى قمة تونس على أمل كسر تعقيدات المنطقة العربية والتشابكات في القضايا المختلفة.
وتهدف القمة إلى استعادة الصف العربي وتسوية الخلافات واستعادة أولويات القضايا الأساسية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والاستيقاظ لمواجهة خطر الانهيار الاقتصادي الذي تعيشه المنطقة.
كما تتطلع الشعوب العربية لتحقيق التوافق بين الأشقاء العرب تجاه القضايا التي تموج بها المنطقة، والتحديات التي تشهدها الساحة العربية.