تطوير مطار الملك سعود في الباحة.. توسعة ضخمة تواكب أعلى المعايير الدولية
السعودية ترسّخ موقعها الريادي في الصحة العالمية بإنجازات بحثية وتصنيفات دولية
وزير الإعلام: جذب أكثر من 616 شركة عالمية إلى السعودية في الربع الأول لعام 2025
شؤون الحرمين: التزموا بالزي اللائق عند زيارة المسجد الحرام
إدراج الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني في المناهج الدراسية وتدشين 120 مدرسة جديدة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيس كوريا
السعودية تدين بأشد العبارات تصريحات نتنياهو حيال ما يسمى رؤية إسرائيل الكبرى
مزرعة سعودية تبيع كامل معروضها في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الرئيس التنفيذي لطيران ناس يتصدر غلاف فوربس في أغسطس
عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
كشف وزير الطاقة الأمريكي ريك بيري، مجموعة من التفاصيل الخاصة بموافقة الولايات المتحدة على منح المملكة التكنولوجيا النووية، وتولي مهام تنفيذ المفاعلات الخاصة ببرنامجها.
وأخبر وزير الطاقة الأمريكي لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ أن وزارة الطاقة وافقت على 37 تطبيقًا نوويًا منذ يناير 2017، منها تسعة في الشرق الأوسط، بواقع سبعة إلى المملكة، بالإضافة إلى اعتماد اثنين للأردن.
ووافقت إدارة ترامب على سبعة طلبات لشركات أمريكية لبيع تكنولوجيا الطاقة النووية ومساعدة المملكة في هذا القطاع، حسبما ذكرت وزارة الطاقة يوم الخميس.
وتسمح الموافقات النووية، والمعروفة باسم تصاريح الجزء 810، للشركات بالقيام بأعمال أولية بشأن الطاقة النووية قبل أي صفقة لبناء محطة نووية، غير أنها لا تسمح بنقل المواد أو المعدات أو المكونات النووية.
وكان أول من تناول أمر التراخيص صحيفة “ديلي بيست” الأمريكية، وذلك قبل أن يؤكدها بيري في شهادة علنية أمام مجلس الشيوخ.
وكشفت صحيفة ديلي بيست، عن موافقة إدارة الرئيس دونالد سريًا على السماح للشركات العاملة بمجالات التكنولوجيا النووية بنقلها إلى المملكة، في خطوة تمهد للبداية الفعلية للبرنامج النووي السعودي.
ووافق وزير الطاقة الأمريكي ريك بيري على تصاريح سرية من قبل الشركات لبيع تكنولوجيا الطاقة النووية والمساعدة إلى المملكة العربية السعودية، وذلك وفقًا لنسخة من وثيقة شاهدتها رويترز يوم الأربعاء.
وأشارت الصحيفة الأمريكية، إلى أن إدارة ترامب بهدوء مررت صفقة أوسع حول تقاسم تكنولوجيا الطاقة النووية الأمريكية مع المملكة، والتي تهدف إلى بناء محطتين للطاقة النووية على الأقل.