النيابة: تمويه أو إخفاء طبيعة الأموال جريمة غسل أموال
ارتفاع عدد ضحايا أمطار باكستان إلى 111 شخصًا
نقل مواطن ومواطنة من مصر بطائرة الإخلاء الطبي لاستكمال علاجهما بالسعودية
أمانة جدة تزيل 30 حظيرة عشوائية بنطاق ذهبان
منصة قبول: العمل جارٍ على معالجة الخلل
الدولار يسجّل أعلى مستوى في 15 أسبوعًا
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو
ضبط مقيمين لتلويثهما البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
474 ألف سجل تجاري من السجلات القائمة للمؤسسات مملوكة للشباب
لبنان يشهد أشد موجة جفاف
لا زالت فواتير الكهرباء في منطقة جازان تشكل السبق بين مناطق المملكة في زيادة أسعارها وارتفاعها بشكل مبالغ فيه، على الرغم من الخدمة غير الجيدة التي تقدمها لمشتركيها، فيما يبحث أهالي جازان عن الحلول جراء تلك الارتفاعات المبالغ فيها، والتي لا زالت غائبة حتى اليوم.
وقال المواطن يحيى مدخلي: إن ارتفاع فواتير الكهرباء في منطقة جازان ليس وليد اليوم، بل منذ سنوات طويلة لا يدرون ما هي أسباب تلك الارتفاعات في الفواتير بهذا الشكل المبالغ فيه، موضحًا أنه على الرغم من تذمرهم ومناشدتهم للمسؤولين في شركة الكهرباء بحل تلك الإشكالية إلا أنه لا حياة لمن تنادي.
من جهته، أكد عبدالله حكمي أنه لا أحد يدري أسباب ارتفاع فاتورة الكهرباء في جازان عن غيرها من مناطق المملكة، مضيفًا: تخيل مع قرب شهر رمضان المبارك تصل الفاتورة إلى 1700 ريال فهل يسدد المواطن أم يشتري أغراض الشهر الكريم.
في سياق متصل، أوضح أحمد كريري أن مشكلة ارتفاع الفواتير في جازان ليست جديدة ولا علاقة لها بتغيير تسعيرة الاستخدام، بل هي قديمة ومنذ عشرات السنين وكل الذين تعاقبوا على إدارة كهرباء المنطقة لم يجدوا لها حلًّا ولم يأتوا بسبب مقنع لما يحدث.
أما علي فقيهي فطالب بحلول سريعة بعد أن تعبوا من ارتفاع أسعار الفواتير، فكل شهر ترتفع فاتورة الكهرباء عن الذي قبله دون معرفة الأسباب.