نجاح بيئي.. السعودية تسجل تراجعًا كبيرًا في حالات الغبار
المواصفات: احذروا الشموع السحرية
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزّع 752 سلة غذائية في وادي خالد بلبنان
اشتعال لحظي في شقة بالدمام والمدني يتدخل
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
تحذير من سيول متوقعة والأرصاد: أغسطس الأكثر هطولًا للأمطار
طيران ناس يستضيف حفل عشاء في موسكو احتفالًا بربط العاصمة الروسية مع الرياض برحلات مباشرة
مساند: لا طريقة لتوثيق عمليات تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة
القبض على مواطن روج 46 ألف قرص إمفيتامين في الشمالية
وقعت مبادرة شباب الأعمال الوطنية، أمس الخميس، مذكرة تفاهم مع أمانة محافظة جدة، وقعها من جانب الأمانة صالح التركي أمين أمانة محافظة جدة، وعبدالرحمن عبدالله عالم الرئيس التنفيذي للمبادرة، بحضور مجموعة من مسؤولي الأمانة، وعدد من أعضاء المبادرة.
وركّزت بنود الاتفاق على محاور أهمها الاستثمار والتطوير المجتمعي، إضافة إلى التخطيط والتنمية العمرانية وكذلك الحوكمة والمعلوماتية، كما وجه أمين أمانة محافظة جدة بتشكيل غرفة مشتركة بين المبادرة ومركز الإبداع التابع للأمانة، بغية توحيد الجهود والرؤى التي تصب في خدمة المحافظة وسكانها وزائريها بشكل عام، وتضم في عضويتها مجموعة من أعضاء المبادرة، يرأسهم وليد بن إبراهيم السبيعي وأحمد أمل قنديل نائبًا له.
وكانت مبادرة شباب الأعمال أعلنت مطلع العام الجاري في لقائها السنوي عن مبادراتها وخطة العام 2019م، والتي تعتبر الاتفاقية الموقعة مع أمانة محافظة جدة، واحدة من أهم لبناتها الأساسية لمد جسور التعاون بين القطاعات الحكومية والخاصة على حد سواء، ضمن الرؤية الاقتصادية للمملكة العربية السعودية 2030.
وأكد عبدالرحمن عالم الرئيس التنفيذي والمؤسس للمبادرة أن هدفهم الرئيسي من هذه الاتفاقية يتمثل في مساعدة شباب ورواد الأعمال، من خلال تنسيق لجان عمل، لمناقشة تحديات شباب الأعمال، وإيصالها لمتخذي القرار في الأمانة، وكذلك نقل الرؤى والتطلعات الجديدة التي تسعى أمانة جدة للعمل بها، لخدمة سكان وزوار عروس البحر الأحمر، إلى شباب وشابات الأعمال، وإيجاد آلية عمل وأرضية مشتركة تسهم في دفع عجلة التنمية في مدينتهم الحالمة.
الجدير بالذكر أن المبادرة تأسست في العام 2015م، وتضم في عضويتها أكثر من 200 منتسب من نخبة شباب وشابات الأعمال والمتخصصين من القطاع الخاص في كافة المجالات الاقتصادية.