الخارجية الفلسطينية: لن يكون للكيان المحتل أي سيادة على الضفة والقدس وغزة
أمر ملكي.. تعيين الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة ورئيسًا لهيئة كبار العلماء
مديرة متحف اللوفر تقرّ بنقص كاميرات المراقبة خلال السرقة
السعودية تدين مخططات إسرائيل لشرعنة وفرض السيادة على الضفة الغربية ومستوطنة استعمارية
العدل الدولية تلزم إسرائيل بدعم جهود الأمم المتحدة والأونروا في غزة
ضبط وافد لممارسته أفعالاً تنافي الآداب العامة في مركز مساج بعسير
محافظة القدس تحذّر من انهيار أجزاء من المسجد الأقصى جراء حفريات الاحتلال
التأمينات الاجتماعية تنظم النسخة الثانية من سباق تقدير للمتقاعدين
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ70 لإغاثة الشعب الفلسطيني بقطاع غزة
النصر يفوز على جوا الهندي بدوري أبطال آسيا 2
اندلعت اشتباكات مسلحة، الثلاثاء، في محيط القاعدة العسكرية التي سبق أن أعلن منها زعيم المعارضة، خوان غوايدو، انضمام الجيش إليه بالعاصمة الفنزويلية كاراكاس.
وقالت مصادر إعلامية دولية إن دوي إطلاق نار سمع في محيط لا كارلوتا، القاعدة الجوية الرئيسية في العاصمة كاراكاس.
وأشارت إلى أن رجالا يرتدون الزي العسكري، يرافقون غوايدو، تبادلوا إطلاق الرصاص مع عسكريين موالين للرئيس غوايدو مادورو.
وطالت قنابل الغاز التي أطلقتها قوات الأمن الموالية لمادورو، زعيم المعارضة نفسه مما أجبره على مغادرة المكان، الذي تحول إلى ساحة حرب حقيقية.
وبعدما تجمع أنصار المعارضة في فنزويلا، قرب القاعدة، اندلعت مواجهات بين الطرفين، أطلقت فيها قوات الأمن الموالية لمادورو وابلا من قنابل الغاز.
وكان غوايدو، الذي أعلن نفسه في يناير الماضي، رئيسا مؤقتا للبلاد، في خضم أزمة سياسية حادة، بث شريط فيديو فجر اليوم من القاعدة، قال فيه إن قوات الجيش انضمت إلى المعارضة في محاولة الإطاحة بمادورو، الذي قال إنه حكمه دخل مرحلته النهائية.
وقال غوايدو في التسجيل الذي استمر 3 دقائق إن الجنود الذين سيخرجون إلى الشوارع سيتصرفون لحماية دستور فنزويلا، وأضاف “اتخذت القوات المسلحة القرار الصحيح، يمكنها الاعتماد على دعم شعب فنزويلا، ودعم دستورنا”.
من جانبه حذر قائد الجيش الفنزويلي مما وصفه بـ” حمّام الدم” نتيجة التطورات التي شهدتها بلاده مؤخرا.
وعلى الفور أعلنت الولايات المتحدة مساندتها غوايدو حيث كتب وزير الخارجية ، مايك بومبيو، على تويتر :”اليوم أعلن الرئيس بالوكالة خوان غوايدو بدء عملية التحرير”.
وأضاف :”الحكومة الأمريكية تدعم بالكامل الشعب الفنزويلي في سعيه للحرية والديمقراطية. لا يمكن هزيمة الديمقراطية”.