توضيح مهم من الضمان الاجتماعي بشأن الأولوية في الدعم
الضّب العربي.. كائن بري يسهم في التوازن البيئي بالشمالية
سدايا تسهل مغادرة الحجاج الإيرانيين بتقنياتها الذكية عبر منفذ جديدة عرعر
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
إيران تهاجم إسرائيل بـ طائرات انفجارية وانفجارات ضخمة وسط طهران
السعودية تجدد التزامها بدعم فلسطين وتدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران
إحباط تهريب 24 كيلو قات في جازان
حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
العثور على مدينة تحت الأرض في دلتا مصر
غابة رغدان.. وجهة صيفية ساحرة على قمم السروات تتألق بمقوماتها الطبيعية
بدأت العديد من البلدان التي كانت مستثناة من العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على قطاع النفط الإيراني، في العمل على إيجاد البدائل بعيدًا عن إنتاج طهران.
ومن بين الأمثلة لهذا النهج، تركز الحكومة الهندية برئاسة ناريندرا مودي على منح لإنتاج النفط المحلي دفعة قوية، مما سيساعد أيضًا في سد النقص في إمدادات النفط الناتج عن العقوبات المفروضة على إيران.
ولم تُبد الهند قلقها كثيرًا لأنها بدأت بالفعل في الاستعداد لمواجهة هذا النقص، حيث أكدت صحيفة “فاينانشيال إكسبريس”، اليوم الجمعة، أن الهند تلبي 80% من احتياجاتها من الطاقة في غياب الإمدادات من إيران، مشيرة إلى أن هناك توجها لشراء الباقي من المملكة.
وأكدت المملكة، خلال منتدى الطاقة الهندي العام الماضي، أنها ستساعد نيودلهي على مواجهة أي عجز قد ينشأ بسبب العقوبات المفروضة على إيران، وقد التزمت بوعدها.
وبدأت الهند أيضًا في إنشاء مصافي التكرير على نطاق واسع بمساعدة الدول الأخرى لمعالجة النفط الخام، على سبيل المثال، تقوم حكومة مودي بتطوير مجمع تكرير متكامل للبتروكيماويات في راتناجيري في ماهاراشترا.
وبمجرد الانتهاء من ذلك، ستكون قادرة على معالجة 1.2 مليون برميل من النفط الخام يوميًا وستكون واحدة من أكبر مشاريع التكرير والبتروكيماويات في العالم، كما كتب محلل الشؤون الخارجية والطاقة في الصحيفة الهندية.
وأشارت الصحيفة إلى العلاقة الاستراتيجية بين الهند وروسيا، والتي من شأنها أن تساعد أيضًا في سد هذا النقص، وهو الأمر الذي سيساعد بشكل عام البلدان التي تم حرمانها من الإعفاءات الأخيرة.