قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
بدأت العديد من البلدان التي كانت مستثناة من العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على قطاع النفط الإيراني، في العمل على إيجاد البدائل بعيدًا عن إنتاج طهران.
ومن بين الأمثلة لهذا النهج، تركز الحكومة الهندية برئاسة ناريندرا مودي على منح لإنتاج النفط المحلي دفعة قوية، مما سيساعد أيضًا في سد النقص في إمدادات النفط الناتج عن العقوبات المفروضة على إيران.
ولم تُبد الهند قلقها كثيرًا لأنها بدأت بالفعل في الاستعداد لمواجهة هذا النقص، حيث أكدت صحيفة “فاينانشيال إكسبريس”، اليوم الجمعة، أن الهند تلبي 80% من احتياجاتها من الطاقة في غياب الإمدادات من إيران، مشيرة إلى أن هناك توجها لشراء الباقي من المملكة.
وأكدت المملكة، خلال منتدى الطاقة الهندي العام الماضي، أنها ستساعد نيودلهي على مواجهة أي عجز قد ينشأ بسبب العقوبات المفروضة على إيران، وقد التزمت بوعدها.
وبدأت الهند أيضًا في إنشاء مصافي التكرير على نطاق واسع بمساعدة الدول الأخرى لمعالجة النفط الخام، على سبيل المثال، تقوم حكومة مودي بتطوير مجمع تكرير متكامل للبتروكيماويات في راتناجيري في ماهاراشترا.
وبمجرد الانتهاء من ذلك، ستكون قادرة على معالجة 1.2 مليون برميل من النفط الخام يوميًا وستكون واحدة من أكبر مشاريع التكرير والبتروكيماويات في العالم، كما كتب محلل الشؤون الخارجية والطاقة في الصحيفة الهندية.
وأشارت الصحيفة إلى العلاقة الاستراتيجية بين الهند وروسيا، والتي من شأنها أن تساعد أيضًا في سد هذا النقص، وهو الأمر الذي سيساعد بشكل عام البلدان التي تم حرمانها من الإعفاءات الأخيرة.