أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
الجامعة الإسلامية تعتمد إدراج مقرر الذكاء الاصطناعي متطلبًا جامعيًا
الشؤون الدينية تسلّم كبار المطوفين الرخصة الأولى عبر تطبيق توكلنا لتعزيز الخدمات
توضيح من التأمينات بشأن استبعاد المشترك غير السعودي
مواطن ينقذ شابًا من داخل مركبة محترقة بالرياض
التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
يحتفل العالم في اليوم الثالث والعشرين من شهر أبريل بذكرى اليوم العالمي للكتاب الذي أقرته الأمم المتحدة قبل 24 عامًا.
سر توقيت اليوم العالمي للكتاب
23 أبريل تاريخ رمزي في عالم الأدب العالمي، ففي هذا التاريخ من عام 1616، توفي كل من ميغيل دي سرفانتس وويليام شكسبير والاينكا غارسيلاسو دي لافيغا.
كما يصادف يوم 23 أبريل ذكرى ولادة أو وفاة عدد من الأدباء المرموقين مثل موريس درويون، وهالدور ك. لاكسنس، وفلاديمير نابوكوف، وجوزيب بلا، ومانويل ميخيا فاييخو.
وكان اختيار مؤتمر اليونسكو العام الذي عقد في باريس عام 1995 لهذا التاريخ اختياراً طبيعياً فقد أرادت فيه اليونسكو التعبير عن تقديرها وتقدير العالم أجمع للكتاب والمؤلفين وذلك عن طريق تشجيع القراءة بين الجميع وبشكل خاص بين الشباب وتشجيع استكشاف المتعة من خلال القراءة وتجديد الاحترام للمساهمات التي لا يمكن إلغاؤها لكل الذين مهدوا الطريق للتقدم الاجتماعي والثقافي للإنسانية جمعاء، وفي هذا الصدد، أنشأت اليونسكو اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف.
اليوم العالمي للكتاب 2019
تحتفي الفعالية السنوية الرابعة والعشرين من اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف بالأدب والقراءة مع التركيز بشكل خاص على أهمية تعزيز لغات الشعوب الأصلية وحماية تلك اللغات باعتبارها متجها للمعرفة، وقدرة الكتاب على جمع الناس حول قصة واحدة أو تراث مشترك مع الكشف عن خصائصهم من طريق الثقافة والهوية واللغة. ويتساوق موضوع احتفالية هذا العام تساوقا تاما مع الاحتفال بالسنة الدولية للغات الشعوب الأصلية.
الشارقة عاصمة اليوم العالمي للكتاب
وفي وقت سابق أعلنت المديرة العامة لليونسكو، إيرينا بوكوفا، الشارقة عاصمة عالميّة للكتاب لعام 2019 وذلك بناء على توصية من لجنة استشاريّة اجتمعت في مقرّ الاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات في لاهاي.
ووقع الاختيار على الشارقة نظراً للطبيعة الابتكاريّة والشموليّة لترشيحها، فضلاً عن برنامج الأنشطة الذي تقدّمه والقائم على المجتمع المحلّي والاقتراحات المبتكرة لدمج وإشراك الأعداد الكبيرة من اللاجئين.