أرض الباحة مَكْمنٌ لمعادن نفيسة تقدر قيمتها بـ285 مليار ريال
فتح باب التسجيل أمام المدارس للانضمام لـ فصول موهبة
تحذير أمني من السيبراني بشأن تحديثات منتجات Apple
مستشفى قوى الأمن بالدمام يحصد المركز الأول في جائزة أداء الصحة
الغطاء النباتي يدعو لإبداء رغبات الاستثمار بـ 17 متنزه وطني بمنطقة مكة المكرمة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة المكسيك
الملك سلمان يوافق على منح 8 مقيمين ميدالية الاستحقاق لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
تعافي طبقة الأوزون
السعودية تواصل دعم الاستدامة وحماية البيئة عالميًا
تداول توافق على طلب انتقال جاز العربية للخدمات إلى السوق الرئيسية
تعودنا بالأفلام والمسلسلات، زوجة الأب تلك المتسلطة الشريرة مفرقة الجماعات التي تسعى لتمتلك قلب الزوج بشتى الوسائل.
لكن من دخلت عالمنا ومحيط أسرتنا بعد وفاة أمي وأصبحت زوجة أبي ليست كما الأفلام.
ولا يجوز لنا وصفها كملاك على الأرض لكن طهر قلبها وسمو أخلاقها يفوق الوصف.
ربتنا واعتنت بنا أفضل من أطفالها الذين أصبحوا إخواننا .. كبرنا وكبرت أحلامنا وتزوجنا أفضل الرجال وهي من كانت تساعدنا وتختار لنا أفضل الثياب والذهب ليتشرف بنا أهل أزواجنا.
كبرنا وكبرت معنا.. وهي ما تزال زوجة الأب الحنونة… فقدنا والدنا والأب الحنون فكرست عمرها لنا فقط ولم تتزوج بعد أبي مع صغر سنها وحسنها وصغر أبنائها واكتفت بالقول: أنتم سعادتي ومستقبلي وها هم أبناؤها يحملون أفضل الشهادات وسمو الأخلاق العالية.
ألا تستحق أن أصفها كحمام الحرم الذي يسر الناظرين ولا يضر أحدا بأذى.