مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
تعودنا بالأفلام والمسلسلات، زوجة الأب تلك المتسلطة الشريرة مفرقة الجماعات التي تسعى لتمتلك قلب الزوج بشتى الوسائل.
لكن من دخلت عالمنا ومحيط أسرتنا بعد وفاة أمي وأصبحت زوجة أبي ليست كما الأفلام.
ولا يجوز لنا وصفها كملاك على الأرض لكن طهر قلبها وسمو أخلاقها يفوق الوصف.
ربتنا واعتنت بنا أفضل من أطفالها الذين أصبحوا إخواننا .. كبرنا وكبرت أحلامنا وتزوجنا أفضل الرجال وهي من كانت تساعدنا وتختار لنا أفضل الثياب والذهب ليتشرف بنا أهل أزواجنا.
كبرنا وكبرت معنا.. وهي ما تزال زوجة الأب الحنونة… فقدنا والدنا والأب الحنون فكرست عمرها لنا فقط ولم تتزوج بعد أبي مع صغر سنها وحسنها وصغر أبنائها واكتفت بالقول: أنتم سعادتي ومستقبلي وها هم أبناؤها يحملون أفضل الشهادات وسمو الأخلاق العالية.
ألا تستحق أن أصفها كحمام الحرم الذي يسر الناظرين ولا يضر أحدا بأذى.