ضبط مواطن دخل بمركبته في فياض وروضات محمية الملك عبدالعزيز
رياحٌ شديدة على منطقة حائل حتى المساء
ارتفاع صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي في السعودية بنسبة 34.5% في الربع الثالث 2025
تعليم الباحة يُطلق خدمة الهاتف الإرشادي والاستشاري
حصة الاقتصاد الرقمي من الناتـج المحلي الإجمالي للسعودية 16.0% لعام 2024
السديس يطّلع على منظومة الشاشات التفاعلية لإجابة السائلين بالمسجد النبوي
موسكو تعلن توسيع المنطقة العازلة في أوكرانيا وزيلينسكي يتوعد
إشعال الفحم والحطب في الأماكن المغلقة خطر يهدد الأرواح
رياح وأتربة على منطقة تبوك حتى السادسة مساء
بعد تأجيل لسنوات.. التضخم يقفز بأسعار طرق إيطاليا السريعة في 2026
في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان وبمناسبة أحد السعف أقام البابا فرنسيس القداس، إيذانا ببدء احتفالات أسبوع الآلام قبل عيد القيامة، دعا خلاله إلى أن تتحلى الكنيسة بالتواضع.
وبعد مرور البابا في موكب طويل عبر الساحة برفقة العشرات من الأساقفة والكرادلة قال البابا في عظته إن من الضروري مقاومة إغراء الانتشاء بزهوة النصر والتمسك بالتواضع.

والمعروف أن أحد السعف أو أحد الشعانين هو يوم الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد الفصح أو (عيد القيامة) ويسمى الأسبوع الذي يبدأ به أسبوع الآلام، وهو يوم ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس.
ويسمى هذا اليوم أحد السعف لأن أهالي القدس استقبلته بالسعف والزيتون المزين وفرشوا ثيابهم وأغصان الأشجار والنخيل تحته، لذلك يعاد استخدام السعف والزينة في أغلب الكنائس للاحتفال بهذا اليوم.
وقال البابا “التهليلات المبتهجة التي رافقت دخول المسيح للقدس تلتها إهانته. الصيحات الاحتفالية تلاها تعذيب وحشي. هذا اللغز ذو الوجهين يترافق مع بدء احتفالات أسبوع الآلام كل عام”.

وأضاف أن على الكنيسة نفسها مقاومة الانتشاء بزهوة النصر والنزعة الدنيوية وهو ما وصفه “بأكثر إغواء غادر يتهدد الكنيسة”.
وفي نهاية القداس الذي استمر ساعتين طلب البابا من الحشد الصلاة من أجل السلام خاصة في الأراضي المقدسة وفي الشرق الأوسط بأكمله.
يذكر أنه من طقوس أحد السعف أو أحد الشعانين في الكنيسة الأرثوذكسية قراءة فصول من الأناجيل الأربعة في زوايا الكنيسة وأرجائها رمزًا للتبشير بالإنجيل في جميع أرجاء العالم.
