Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
من المتوقع أن تُدرج إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحرس الثوري الإيراني، على قوائم المنظمات الإرهابية الأجنبية مطلع الأسبوع المقبل.
وحسب مسؤول أمريكي، يأخذ قرار الإدراج، الذي يخضع رسميًا لصلاحيات وزارة الخارجية، أهمية متزايدة كجزء من استراتيجية البيت الأبيض الصارمة تجاه إيران.
ويناقش المسؤولون ما إذا كان سيتم إدراج الحرس الثوري في قوائم الإرهاب لعدة أشهر أم لا، وهو الأمر الذي أكدت شبكة CNN الأمريكية في يوليو 2018.
وكانت صحيفة وول ستريت جورنال أول من أبلغ عن هذا الإدراج المتوقع، حيث صرح مسؤولو الدفاع لشبكة CNN أن القوات الأمريكية في سوريا والعراق غالبًا ما تجد نفسها تعمل على مقربة من أعضاء الحرس الثوري.
وقال بريان هوك، الممثل الخاص لوزارة الخارجية الأمريكية في إيران: “تحت غطاء الحرب السورية، يحاول الحرس الثوري الإيراني الآن زرع جذور عسكرية في سوريا وإنشاء قاعدة إستراتيجية جديدة لتهديد جيران سوريا”.
وأضاف: “في العراق، يمكنني أن أعلن اليوم، استنادًا إلى تقارير عسكرية أمريكية رفعت عنها السرية، أن إيران مسؤولة عن مقتل ما لا يقل عن 608 من أفراد الخدمة الأمريكية، وهذا يمثل 17% من جميع القتلى من الأفراد الأمريكيين في العراق من عام 2003 إلى عام 2011”.
وتابع: “هذا عدد القتلى من الأمريكيين بالإضافة إلى الآلاف من العراقيين الذين قتلوا على أيدي عملاء الحرس الثوري الإيراني”.
وفي فبراير الماضي، اعتبرت بريطانيا حزب الله منظمة إرهابية؛ ليتم إدراجه بشكل رسمي على قوائم التنظيمات المحظورة في بريطانيا، وذلك بعد سلسلة من الأدلة التي كشفت علاقته بإيران، والتي مولت أنشطته الإرهابية في العديد من المناطق بالشرق الأوسط.
من جانبه، أعرب رئيس الوزراء البلجيكي تشارلز ميشيل عن اعتقاده بأن بعض الأنشطة التي تتبعها إيران لا تؤثر فقط على الأمن بمنطقة الشرق الأوسط، ولكنها تمثل تهديدًا أمنيًا واضحًا لأوروبا ودول اليورو.
وأكد ميشيل على هامش القمة التي عقدت في مصر في فبراير، أن “هناك مشكلة أمنية بالشرق الأوسط تلقي بظلالها على أوروبا، خاصة وأن بعض الأنشطة التي تتبعها طهران تؤثر على الأوضاع الأمنية في أوروبا”.