كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
يشكو أهالي المخواة من إغلاق مستشفى المخواة منذ أكثر من 10 سنوات، فيما يضطر المرضى للسفر خارج المحافظة بحثاً عن العلاج في المستشفيات القريبة.
وفي هذا السياق، تحدّث الإعلامي خالد العمري لصحيفة “المواطن” واصفاً المستشفى “بمومياء المخواة”، مضيفاً أن مدة طويلة مضت منذ إنشائه وحتى الانتهاء منه ولم يتبقَّ سوى الافتتاح، ولكن مرت عشر سنوات عجاف، ونسي الأهالي أن هناك مستشفًى جديداً كانوا ينتظرونه، وبرغم الوعود الكثيرة التي ذهبت أدراج الرياح بما فيها وعد الوزير الذي لم ينفذ.
وأضاف العمري أنه لازال هناك أمل في محاسبة المقصرين في تأخير افتتاح هذا الصرح الشامخ الذي سيخدم المنطقة بشكل عام والمحافظة بوجه الخصوص.
كما تحدّث فنيُّ الأشعة أحمد صالح حيث قال: إن من أبسط حقوقنا أن يكون لنا في القطاع التهامي مستشفى ذات خدمات متكاملة أسوة بباقي المدن، فليس من المعقول أن يتم تحويل كل مريض إلى الباحة أو يسافر به ذووه إلى المناطق المجاورة.
وأضاف: “رسالة إلى وزير الصحة لك أن تنظر معالي الوزير إلى عدد التحويلات المرضية من مستشفيات القطاع التهامي إلى مستشفى الملك فهد بالباحة، وهنا ستعرف وتدرك ما يكابده المواطن في هذه المحافظات من معاناة”.
وأكد عبدالعزيز العُمري بأن مستشفى المخواة يُعاني منذ فترة طويلة من عدم وجود الدعم الوزاري الكافي، مما جعل أهل المنطقة وما جاورها ينتظرون عاماً بعد عام، لاسيما بأن مستشفى المخواة عند اكتماله سيخدم أربعة محافظات رئيسية في المنطقة، ويساهم في زيادة الإنتاجية ورفع مستوى الخدمة المقدمة صحياً لأهالي محافظة المخواة وما جاورها من محافظات أخرى.
وتابع العمري “حقيقةً سئمنا الوعود عاماً بعد عام في انتظار افتتاح هذا المشروع الذي سيوفر عناء الوقت والمال لمن يعاني صحياً ويضطر رغم معاناته إلى السفر أو التنقل من مكان إلى آخر بحثاً عن العلاج”.