زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
اعترف أيمن الرفاعي، رئيس لجنة الانضباط والأخلاق في الاتحاد السعودي لكرة القدم، بوجود خلل في لائحة الانضباط خلال الموسم الجاري.
وتحدث أيمن الرفاعي خلال لقاء تلفزيوني له في برنامج “في المرمى” على قناة “العربية” قائلًا: لائحة الانضباط فيها خلل ونعترف بذلك، ولدينا مشروع كبير لتعديل لائحة الانضباط.
ويأتي اعتراف أيمن الرفاعي متفقًا مع تصريحات القانوني والمحامي الرياضي خالد أبو راشد والذي قال قبل أسابيع بعد الإعلان عن عقوبات رؤساء أندية الهلال والنصر والشباب، إن لائحة الانضباط بها لغط وغامضة، ويجب تعديلها حتى لا يحدث القيل والقال عند إصدار أي قرار.
وكانت لجنة الانضباط تعرضت للكثير من الانتقادات من قِبل سعود آل سويلم رئيس نادي النصر، حيث قام الأخير بالهجوم على لجنة الانضباط والاتحاد السعودي لكرة القدم برئاسة قصي الفواز سابقًا، ثم تقدم الأخير بعد ذلك باستقالته ليتولى لؤي السبيعي المهمة مؤقتًا.
كما حرص الكثير من النقاد الرياضيين والإعلاميين على توجيه نقد شديد للجنة الانضباط بسبب اختلاف معايير إصدار قرارات العقوبات على رؤساء الأندية واللاعبين، حيث سبق لنادي الهلال الاعتراض على حيثيات معاقبة البرازيلي كارلوس إدواردو.
وسبق لنادي الشباب أن كتب بيت شعر بعنوان ” لا حياة لمن تُنادي” عبر حسابه تويتر مُوجهًا لاتحاد القدم وللجنة الانضباط اعتراضًا على حيثيات قرار معاقبة البرازيلي سيبا لاعب الشباب.
وتعرض أيمن الرفاعي لانتقادات من قبل الإعلامي الرياضي فياض الشمري حيث قال الأخير: بعد ظهور رئيس الانضباط والأخلاق فضائياً، علينا أن نعترف بالواقع المر وألا نغضب من خروجنا من عضوية المناصب المهمة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، كمية تناقضات من دون أن نعرف آلية اتخاذ العقوبات وتثقيف الرياضيين الذين لا يمكن أن تنورهم هذه التناقضات!.