المياه تشرع في تنفيذ 23 مشروعًا بالمدينة المنورة بأكثر من 814 مليون ريال
سامسونغ تزيد المواد القابلة لإعادة التدوير في هواتفها
ارتفاع موجودات ساما في مايو إلى أعلى مستوى منذ يوليو 2022
كاتريون توقع عقدًا مع أرامكو بـ33 مليون ريال
تراجع أسعار النفط اليوم
ضوابط واشتراطات ممارسة الأنشطة الصناعية خارج المواقع المخصصة
المصرف الليبي يكشف عن عمليات تزوير ضخمة بالمليارات
انتهاء المهلة الممنوحة للشركات لإيداع القوائم المالية اليوم
المنخفض باري يصل إلى الساحل الشرقي للمكسيك
آثار ونقوش العرضيات شاهدة على العصور البائدة
لا زالت فواتير الكهرباء في منطقة جازان تشكل السبق بين مناطق المملكة في زيادة أسعارها وارتفاعها بشكل مبالغ فيه، على الرغم من الخدمة غير الجيدة التي تقدمها لمشتركيها، فيما يبحث أهالي جازان عن الحلول جراء تلك الارتفاعات المبالغ فيها، والتي لا زالت غائبة حتى اليوم.
وقال المواطن يحيى مدخلي: إن ارتفاع فواتير الكهرباء في منطقة جازان ليس وليد اليوم، بل منذ سنوات طويلة لا يدرون ما هي أسباب تلك الارتفاعات في الفواتير بهذا الشكل المبالغ فيه، موضحًا أنه على الرغم من تذمرهم ومناشدتهم للمسؤولين في شركة الكهرباء بحل تلك الإشكالية إلا أنه لا حياة لمن تنادي.
من جهته، أكد عبدالله حكمي أنه لا أحد يدري أسباب ارتفاع فاتورة الكهرباء في جازان عن غيرها من مناطق المملكة، مضيفًا: تخيل مع قرب شهر رمضان المبارك تصل الفاتورة إلى 1700 ريال فهل يسدد المواطن أم يشتري أغراض الشهر الكريم.
في سياق متصل، أوضح أحمد كريري أن مشكلة ارتفاع الفواتير في جازان ليست جديدة ولا علاقة لها بتغيير تسعيرة الاستخدام، بل هي قديمة ومنذ عشرات السنين وكل الذين تعاقبوا على إدارة كهرباء المنطقة لم يجدوا لها حلًّا ولم يأتوا بسبب مقنع لما يحدث.
أما علي فقيهي فطالب بحلول سريعة بعد أن تعبوا من ارتفاع أسعار الفواتير، فكل شهر ترتفع فاتورة الكهرباء عن الذي قبله دون معرفة الأسباب.