لقطات من عملية رفع كسوة الكعبة المشرفة استعدادًا لموسم حج 1446
إيلون ماسك: سنأتي بالمركبات ذاتية القيادة إلى السعودية
سلمان للإغاثة يوزّع الكسوة على 112 أسرة سورية في حلب
القبض على 3 وافدين لترويجهم حملات حج وهمية وبيع أساور حج مزورة
ولي العهد يستقبل ترامب في الدرعية ويصطحبه في جولة بحي طريف التاريخي
أمانة المدينة المنورة تسحب المركبات المهملة والتالفة
انطلاق المؤتمر العالمي الأول للميتاجينوم والميكروبيوم الاثنين القادم في الرياض
ترامب: الأمير محمد بن سلمان رجل عظيم وسأفعل أي شيء يطلبه مني
بطلب من ولي العهد.. ترامب يعلن رفع العقوبات عن سوريا
ولي العهد: نأمل في فرص استثمارية بأمريكا تصل إلى تريليون دولار
دخلت التسمية الإرهابية في الولايات المتحدة الأمريكية للحرس الثوري الإيراني حيز التنفيذ رسميًا، أمس الاثنين، وسط معركة بين إدارة الرئيس دونالد ترامب وبعض الأعضاء في الكونغرس بشأن التنازل عن العقوبات المفروضة على النفط والقدرات النووية.
ويعد إعلان الحرس الثوري الإيراني بأنه “منظمة إرهابية أجنبية”، هو الأول من نوعه على الإطلاق لشعبة كاملة من حكومة أخرى.
وتضيف هذه الخطوة طبقة جديدة من العقوبات ضد الوحدة العسكرية الخاصة بالنخبة وتجعل من أي شخص يخضع للولاية القضائية الأمريكية يقدم الدعم المادي لها مجرما.
واعتمادًا على كيفية تفسير “الدعم المادي”، قد يؤدي ذلك إلى تعقيد التعاون الدبلوماسي والعسكري الأمريكي مع بعض مسؤولي عدد من الدول، خاصة في العراق ولبنان، والذين يتعاملون مع الحرس الثوري.
وأعلن الرئيس دونالد ترامب ووزير الخارجية مايك بومبيو الخطوة الأسبوع الماضي، وفتحا فترة تشاور مدتها أسبوع واحد مع الكونغرس يمكن خلالها للأعضاء إثارة الاعتراضات.
وكان المشرعون يدعمون ذلك على نطاق واسع، لكن أعوان إيران في الكونغرس يعبرون الآن عن قلقهم من أن الإدارة قد لا تمدد إعفاءاتها من العقوبات النفطية، إلا أن تلك العقوبات، التي لا علاقة لها بتسمية الحرس الثوري كمنظمة إرهابية، تم فرضها في نوفمبر الماضي بعد انسحاب ترامب من الاتفاق النووي الإيراني، ولا تمت بصلة بإدراج المنظمة الإيرانية على قوائم الإرهاب في الولايات المتحدة.