صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة 92
طيران ناس يحتفي بتدشين 4 رحلات أسبوعية مباشرة من الرياض إلى كاراكوف البولندية
مطار الملك عبدالعزيز يدشّن أولى رحلات طيران هاينان الصينية
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 200 كيلو قات في عسير
أسلحة ومخدرات.. المنافذ الجمركية تسجل 1587 حالة ضبط خلال أسبوع
القبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جازان
السعودية ترحب بالتوقيع على اتفاق السلام بين رواندا والكونغو
ما سبب تفاوت درجات الحرارة بين الفصول؟
ميزة جديدة وذكية من واتس آب
ضبط 13532 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
دخلت التسمية الإرهابية في الولايات المتحدة الأمريكية للحرس الثوري الإيراني حيز التنفيذ رسميًا، أمس الاثنين، وسط معركة بين إدارة الرئيس دونالد ترامب وبعض الأعضاء في الكونغرس بشأن التنازل عن العقوبات المفروضة على النفط والقدرات النووية.
ويعد إعلان الحرس الثوري الإيراني بأنه “منظمة إرهابية أجنبية”، هو الأول من نوعه على الإطلاق لشعبة كاملة من حكومة أخرى.
وتضيف هذه الخطوة طبقة جديدة من العقوبات ضد الوحدة العسكرية الخاصة بالنخبة وتجعل من أي شخص يخضع للولاية القضائية الأمريكية يقدم الدعم المادي لها مجرما.
واعتمادًا على كيفية تفسير “الدعم المادي”، قد يؤدي ذلك إلى تعقيد التعاون الدبلوماسي والعسكري الأمريكي مع بعض مسؤولي عدد من الدول، خاصة في العراق ولبنان، والذين يتعاملون مع الحرس الثوري.
وأعلن الرئيس دونالد ترامب ووزير الخارجية مايك بومبيو الخطوة الأسبوع الماضي، وفتحا فترة تشاور مدتها أسبوع واحد مع الكونغرس يمكن خلالها للأعضاء إثارة الاعتراضات.
وكان المشرعون يدعمون ذلك على نطاق واسع، لكن أعوان إيران في الكونغرس يعبرون الآن عن قلقهم من أن الإدارة قد لا تمدد إعفاءاتها من العقوبات النفطية، إلا أن تلك العقوبات، التي لا علاقة لها بتسمية الحرس الثوري كمنظمة إرهابية، تم فرضها في نوفمبر الماضي بعد انسحاب ترامب من الاتفاق النووي الإيراني، ولا تمت بصلة بإدراج المنظمة الإيرانية على قوائم الإرهاب في الولايات المتحدة.