الشيخ السند: بلادنا أيقونة العالم ومحط أنظاره وقائدة السلام
مسيرة القوات الأمنية والعسكرية تجوب شوارع المدينة المنورة احتفاءً باليوم الوطني
تعطل السلم الكهربائي بترامب وقرينته في الأمم المتحدة
الملك سلمان: وحدتنا الوطنية قامت على الشريعة الإسلامية والعدل
مظاهر البهجة ترتسم على وجوه الأطفال باحتفالات اليوم الوطني في الباحة
الطائف الآن.. أمطار غزيرة على السيل الكبير
مسيرة العرض بالطائف احتفاء باليوم الوطني.. أعلام وفعاليات ومسابقات
ارتفاع مقلق في حالات الكوليرا بدارفور
صلاة الغائب على سماحة مفتي المملكة في المسجد النبوي
أمطار غزيرة على المسجد الحرام
الرجل الذي يوقف الزمن ويلتقط اللحظات ليحولها إلى قصص تتحدث عن الحدث وتحكي تفاصيله.. بهذه الكلمات بدأت قناة إم بي سي تقريرها عن بندر الجلعود، مصور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان في حلهما وترحالهما.
بندر الجلعود هو المحترف الذي عشق الكاميرا صغيرًا وراسم الصورة وناقلها بكامل أحاسيسها كبيرًا، حيث يصف نفسه بالفوتوغرافي فقط، وبدأ هاويًا وتصدر بصوره المنتديات الإلكترونية قبل انتشار الإنترنت.
ويقطع الجلعود الميدان من أجل لقطة واحدة، ويرى أنه لها لسان ينطق بتفاصيلها، لينتقل من المنتديات وصخب الملاعب إلى هيبة القصور الملكية كاسرًا حاجز الرتابة في الصورة.
ولا يكاد بندر الجلعود يُرى وجهه؛ لأن همه هو التقاط صورة الملك سلمان وولي العهد لتصبح واجهة الصحف المحلية والعالمية، حيث ينتظر السعوديون ووكالات الأنباء اللحظة التي ينشر فيها الجلعود الصور الملكية لينثر الشاعر شعره، ويحط الكاتب مقاله، مستلهمين من تفاصيل الصورة أسطرهم، أما دوليًّا فصورة الجلعود كسمعة صاحبها تملأ الدنيا وتشعل الناس.