رؤية السعودية 2030 تسهم في قفزات نوعية بنمو الاقتصاد الرقمي تعادل الفيحاء والطائي سلبيًّا في الشوط الأول شراكة بين أرامكو وفيفا لـ4 سنوات مزايا تخفيف تأشيرة الاتحاد الأوروبي للمواطنين السعوديين والخليجيين بدءًا من اليوم.. اعتماد الزي الموحد للسائقين في أنشطة النقل بالحافلات تسلا تخطط لإنتاج نماذج جديدة منخفضة السعر وظائف شاغرة بمدينة الملك سعود الطبية 176 مؤشرًا يتخطى التوقعات.. انخفاض البطالة ومعدلات تضخم أدنى برؤية السعودية 2030 13 وظيفة شاغرة لدى فروع شركة بوبا وظائف شاغرة في شركة هندسة الطيران
قال حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا يوم الاثنين إنه يتوقع تحول نتيجة الانتخابات المحلية في أنقرة لصالحه بعد التقدم بطعون وذلك بعد أن فازت المعارضة الرئيسية بالسيطرة على العاصمة في انتخابات رئاسة البلدية التي أجريت يوم الأحد.
ومُني الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بانتكاسات مذهلة في الانتخابات المحلية مع خسارة حزبه السيطرة على أنقرة للمرة الأولى منذ تأسيس الحزب عام 2001 وهو في طريقه للخسارة الأكبر على الإطلاق وهي مدينة إسطنبول.
وفي تصريحات للصحفيين في أنقرة قال الأمين العام لحزب العدالة والتنمية فاتح شاهين إن الحزب سيطعن في نتائج الانتخابات في كل منطقة من مناطق العاصمة. وذكر أن الحزب سيحقق ”تقدما كبيرا“ نتيجة لهذه الطعون.
وأشارت مصادر تركية إلى أن مرشح المعارضة الرئيسية في إسطنبول يتقدم بفارق 0.28 نقطة مئوية على خصمه من حزب العدالة والتنمية مع فتح 99.8 بالمائة من صناديق الاقتراع وبعد أن أعلن الحزبان الانتصار في أكبر مدينة تركية.
وكان زعيم المعارضة كمال قليجدار أوغلو قال في وقت سابق : صوّت الشعب لصالح الديمقراطية، لقد اختار الديمقراطية“. وأعلن أن حزب الشعب الجمهوري العلماني انتزع السيطرة على أنقرة وإسطنبول من حزب العدالة والتنمية وفاز في مدينة إزمير المطلة على بحر إيجة، وهي معقل للحزب المعارض وثالث أكبر المدن التركية.
وتشكل هزيمة حزب أردوغان ذي الجذور الإسلامية في أنقرة ضربة كبيرة للرئيس. ومن شأن الخسارة في إسطنبول، التي تبلغ مساحتها ثلاثة أمثال العاصمة واستهل فيها أردوغان مسيرته السياسية وكان رئيسا لبلديتها في التسعينيات، أن تكون صدمة أكبر.