نوء الصرفة يطل على السعودية.. اعتدال الأجواء تدريجيًا بعد القيظ
وظائف شاغرة بشركة CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف شاغرة لدى فروع التصنيع الوطنية
كاوست تطلق مسابقة الرياضيات لاكتشاف المواهب الوطنية
ضبط مواطن رعي 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة لدى مجموعة الفطيم القابضة
حماس تؤكد قبول خطة ترامب وترحب بها
مذكرة تفاهم بين هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز ونادي الصقور لتعزيز الموروث الثقافي
تتجه أنظار العالم إلى ليبيا بعدما أصدر قائد الجيش الليبي المشير خليفة حفتر أوامره ببدء عملية تحرير العاصمة طرابلس من سيطرة الميليشيات.
وسقطت طرابلس في يد الجماعات المسلحة بعد الثورة الليبية وشهدت ليبيا تواجد رأسين للسلطة في بنغازي وطرابلس.
وسيطر الجيش الليبي بقيادة حفتر على حاجز عسكري يقع على بُعد 27 كيلومتراً من البوّابة الغربيّة لمدينة طرابلس العاصمة التاريخية للبلاد.
وفي سياق متصل وصل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، إلى مدينة بنغازي قادما من طرابلس، وذلك بعد ساعات من إعلان الجيش الوطني الليبي عملية لتحرير طرابلس من سيطرة الميليشيات في محاولة للتهدئة وحقن الدماء.
ومن المقرر أن يلتقي غوتيريش بالقائد العام للجيش الليبي المشير خليفة حفتر الذي أصدر، الخميس، أوامره بمواصلة الزحف نحو طرابلس.
وقال حفتر، في تسجيل صوتي بث عبر الإنترنت، ويحمل عنوان “عملية تحرير طرابلس”: “إلى جيشنا المرابط على تخوم طرابلس، اليوم نستكمل مسيرتنا”.
ودعا حفتر القوات المسلحة الليبية لرفع السلاح فقط ردا على حاملي السلاح في طرابلس، مؤكدا أن “من ألقى سلاحه ورفع الراية البيضاء، فهو آمن”.
وجاء بيان حفتر بعد ساعات من سيطرة الجيش على مدينة غريان الواقعة على بعد نحو مائة كيلومتر جنوبي طرابلس، بعد مناوشات قصيرة مع ميليشيات.
وفي ضوء هذه التطورات الميدانيّة المتسارعة، يجتمع مجلس الأمن الدولي، الجمعة، في جلسة طارئة بطلب من بريطانيا، للبحث في الأوضاع الليبية،
وفرضت الدول الغربية حظرًا على تصدير السلاح إلى ليبيا وكذلك أوقفت صفقات تسليح الجيش الليبي بعد اغتيال القذافي.