الصناعة تعالج 1026 طلبًا للإعفاء الجمركي خلال نوفمبر
خطوات إدارة الحجوزات الفندقية بسهولة عبر تطبيق نسك
الحزم يتغلب على الرياض بثنائية في دوري روشن
مساء الحِجر فعالية ثقافية تفاعلية تُبرز تاريخ العُلا عبر العصور
4 خطوات لتعديل عنوان المنشأة وإعادة طباعة الشهادة الضريبية
إسرائيل تنفي إجراء محادثات مع ترامب بشأن العفو عن نتنياهو
فيصل بن خالد يوجه بتأخير بداية اليوم الدراسي إلى التاسعة صباحًا في مدارس الشمالية
ما أفضل توقيت لتناول البيض؟
تنبيه هام للمواطنين السعوديين المتواجدين في جزيرة بالي الإندونيسية
سفير هولندا يزور مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
أثارت وفاة الموقوف الفلسطيني زكي يوسف في السجون التركية حالة من التعجب ورفض الرواية الرسمية التركية، التي تزعم أنه انتحر في سجونها.
ويؤكد التاريخ التركي تكرار حالات التعذيب حتى الموت في سجون هذه البلد، والدليل ما سجلته عدد من المنظمات الحقوقية التركية والدولية بشأن حالات التعذيب بسجون المخابرات التركية، ليكون السؤال هل انتحر زكي يوسف أم قُتل؟!
وألقت السلطات التركية القبض على زكي يوسف واتهمته بالتجسس السياسي والعسكري والدولي، ليتم إحالته إلى النيابة ومعه رفيقه سامر شعبان ثم إلى القضاء ليتوفى فجأة في سجون تركيا، لتزعم الرواية الرسمية أنه انتحر، ولكن لم يتم الكشف عن مصير زميله سامر، ولم تجرؤ السلطات التركية الرسمية على الكشف عن هل مات بالتعذيب أم تم قتله بدم بارد؟!
من جهتها، شجبت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا وأوروبا قيام الأمن التركي بتعذيب الموقوف الفلسطيني زكي يوسف حتى الموت.