كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكدت كاتبة تركية، أن تركيا شهدت تحت حكم حزب العدالة والتنمية تراجعًا ديمقراطيًا واضحًا، لتصبح الآن دولة هشة.
وأشارت الكاتبة أيلة جول خلال مقالها، إلى أن الانتخابات المحلية التي جرت، يوم الأحد، كانت غير عادلة إلى حد كبير، وذلك بفضل سيطرة الحكومة شبه الكاملة على وسائل الإعلام، مؤكدة أن نتيجة لذلك، كانت النتيجة متوقعة بفوز حزب العدالة والتنمية مرة أخرى.
وقالت إن أردوغان الذي حاول أن يصور نفسه صوتًا للفقراء، انهزم يوم الأحد في حوالي 1000 بلدة و81 مدينة، اختار فيها الناخبون رؤساء البلديات في تركيا الجديدة، لكن النتائج كانت بمثابة انتصار مرير لحزب العدالة والتنمية، بعد خسائر كبيرة تلقاها في المدن الرئيسية.
وحصل حزب العدالة والتنمية وحليفه من حزب الحركة القومية اليمينية المتطرفة على 51.6 % من إجمالي الأصوات، لكنه خسر السباقات البلدية في أكبر ثلاث مدن في تركيا – إسطنبول وأنقرة وإزمير – أمام حزب الشعب الجمهوري المعارض.
لأول مرة منذ عام 1994، فقد حزب مرتبط بأردوغان إسطنبول وعاصمة أنقرة، وهي رمز للجمهورية العلمانية التي أسسها مصطفى كمال أتاتورك.
إسطنبول ليست فقط أكبر مدينة والمركز المالي، ولكنها مسؤولة عما يقرب من ثلث الناتج المحلي الإجمالي لتركيا، كما أنها شهدت المولد السياسي لأردوغان كرئيس بلدية في عام 1994، وبالتالي، فإن نتائج الانتخابات تمثل زيادة في عدم الثقة في أردوغان بشكل فردي.