إنفاذًا لتوجيهات الملك سلمان وولي العهد.. وصول التوأم الملتصق الفلبيني كليا وموريس آن إلى الرياض
ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ32
الأهلي يعبر الخلود برباعية
شوط أول سلبي بين الأهلي والخلود
شاب بلجيكي يقطع آلاف الكيلومترات على دراجة لأداء الحج
بثنائية قاتلة.. فوز الفيحاء ضد الأخدود
التعادل يحسم مباراة الاتفاق وضمك
القبض على مروج الإمفيتامين في رفحاء
وقاء ينفذ فرضيتين لتعزيز الصحة في مكة المكرمة استعدادًا لموسم حج 1446هـ
نصائح بشأن قياس ضغط الدم
وقعت مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والأكاديمية الوطنية للطيران (طيران)، اتفاقية خدمة تدريب برنامج السنة التحضيرية، تحت رعاية أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود.
جاء ذلك بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للفضاء، ورئيس مجلس أمناء الأكاديمية الوطنية للطيران.
وسوف يتم إنشاء الأكاديمية الجديدة بفرعيها: فرع مدينة الملك عبدالله الاقتصادية الذي يعتبر الفرع الأول والمقر الرئيسي للأكاديمية، وذلك لتدريب 1650 متدرباً سنوياً (1200 في صيانة الطيران و450 طياراً)، ما يجعلها أكبر مركزٍ من نوعه على مستوى المملكة، والمتخصص في تدريب الشباب والشابات السعوديين لدعم سوق الطيران السعودي المتنامي، من الركائز الرئيسية لرؤية المملكة 2030، بينما يتم إنشاء الفرع الثاني بمدينة الرياض في مطار الثمامة مقر النادي السعودي للطيران.
وبهذه المناسبة، قال أحمد بن إبراهيم لنجاوي، الرئيس التنفيذي لمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، :“نفتخر اليوم بتوقيع هذه الاتفاقية المميزة من خلال التعاون المثمر مع شركائنا المؤسسين لاحتضان الأكاديمية الوطنية للطيران، حيث تشكل إضافة مرموقة للمدينة الاقتصادية لتحقيق أعلى معايير التعليم المهني والتقني، والعمل على تعزيز وتنمية مهارات القوى العاملة الوطنية من الجنسين ورفع مستوى الإنتاجية ببرامج تنافسية ونوعية وبالتنسيق مع رؤية المملكة 2030، ومستهدفات برنامج التحول الوطني 2020″.
من جهته، صرح مازن بن أحمد تمار، الرئيس التنفيذي لقطاع الأعمال بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، قائلاً “تعد مدينة الملك عبدالله الاقتصادية اليوم وجهة رئيسية يقصدها العديد من الشركات الوطنية والعالمية للاستثمار، ولعل أهم الأسباب التي ساهمت في اتخاذ الأكاديمية الوطنية للطيران مقراً لها بالمدينة الاقتصادية، هي تقديم خدمة تدريب برنامج السنة التحضيرية، الموقع الاستراتيجي للمدينة والبنية التحتية المتقدمة، فضلاً عن تكامل الحلول السكنية لكافة شرائح المجتمع، الطلاب، المتدربين وأعضاء هيئة التدريس، امتداداً إلى الخدمات الاجتماعية وبرامج جودة الحياة بتكامل فريد من نوعه بداية من المنزل واتصالاً بالمرفق التعلمي أو الصحي وانتهاءً بالراحة والاستجمام في جو من الرفاهية والاستدامة. موكداً أن هذا المشروع الوطني يعد أحد البرامج الأكاديمية والتدريبية التي تتبناها المدينة الاقتصادية مع شركائها في النجاح من القطاعين العام والخاص، ضمن حزمة مشاريع متعددة في قطاع دعم وتمكين الشباب.