7 آداب شرعية لزيارة المسجد النبوي يجب الالتزام بها
اقتران بديع بين القمر والزهرة يزين سماء الوطن العربي فجر الأحد
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 60 كيلو قات في عسير
البديوي: الاعتداءات على إيران تثبت استهتار الحكومة الإسرائيلية وعدم اكتراثها بالقانون الدولي
حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط
المنافذ الجمركية: تسجيل 1084 حالة ضبط خلال أسبوع
إسرائيل: ضربتنا أضرت بالموقع النووي في أصفهان
القتل تعزيرًا لمهرب الإمفيتامين في تبوك
درجات الحرارة اليوم.. السودة 13 والمدينة المنورة والدمام 45
ضبط 12066 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
أكدت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني أن استحواذ أرامكو على حصة في سابك، يظهر الجهود التي تقوم بها شركات النفط العالمية الرئيسية وشركات النفط الوطنية لإحداث تكامل أكبر مع أنشطة المصب (التكرير والتوزيع) والبتروكيماويات.
وذكرت في تقرير حديث لها أن هذا التكامل يفيد كثيرًا شركات النفط، لأن هامش ربح التكرير والبتروكيماويات يسير عكس التقلبات الدورية لأسعار النفط ويمثل تحوطًا ضد انخفاض أسعار النفط.
وأضافت فيتش في تقرير لها أن أهمية التكامل الرأسي بين شركات النفط وشركات التكرير والبتروكيماويات، بدأ يظهر بقوة خلال عامي 2015 و2016، وذلك عندما انهارت أسعار النفط، وهو ما ضغط على بعض شركات مثل كونوكو فيلب، التي تتمثل أعمالها فقط على نشاط الاستكشاف والاستخراج، وذلك مقارنة بالشركات الأخرى التي لديها تكامل في أعمالها.
وعلاوة على ذلك، فإن الاستثمار في قطاع البتروكيماويات يمثل تحوطًا ضد مخاطر عدم ارتفاع الطلب طويل الأجل على النفط، بحسب ما نقلت “العربية”.
وأشارت فيتش إلى أن الشركات التي لديها نفقات إنتاج أقل ولديها تكامل أكبر مع صناعة البتروكيماويات سيكون وضعها أفضل في حال تراجع الطلب على النفط. وبالرغم من ذلك، لا تتوقع الوكالة أن سعر النفط سيصل إلى ذروته خلال 10 سنوات على الأقل، وهو ما يعني توقعها بمواصلة صعوده أو استقرار سعره خلال تلك الفترة.
وأوضحت فيتش أن أرامكو السعودية كثفت استثماراتها في نشاط المصب ونشاط البتروكيماويات وذلك في ضوء رؤية المملكة 2030، والتي تركز على التنوع الاقتصادي للمملكة.
وتابعت أن أرامكو ركزت على الأسواق التي قد توفر فرصًا للتكامل الأفقي لنشاط الشركة، مثل استحواذها على شركة موتيفا الأميركية، واس أويل في كوريا الجنوبية، بجانب أسواق أخرى في الصين والهند واليابان.