زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
أكدت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني أن استحواذ أرامكو على حصة في سابك، يظهر الجهود التي تقوم بها شركات النفط العالمية الرئيسية وشركات النفط الوطنية لإحداث تكامل أكبر مع أنشطة المصب (التكرير والتوزيع) والبتروكيماويات.
وذكرت في تقرير حديث لها أن هذا التكامل يفيد كثيرًا شركات النفط، لأن هامش ربح التكرير والبتروكيماويات يسير عكس التقلبات الدورية لأسعار النفط ويمثل تحوطًا ضد انخفاض أسعار النفط.
وأضافت فيتش في تقرير لها أن أهمية التكامل الرأسي بين شركات النفط وشركات التكرير والبتروكيماويات، بدأ يظهر بقوة خلال عامي 2015 و2016، وذلك عندما انهارت أسعار النفط، وهو ما ضغط على بعض شركات مثل كونوكو فيلب، التي تتمثل أعمالها فقط على نشاط الاستكشاف والاستخراج، وذلك مقارنة بالشركات الأخرى التي لديها تكامل في أعمالها.
وعلاوة على ذلك، فإن الاستثمار في قطاع البتروكيماويات يمثل تحوطًا ضد مخاطر عدم ارتفاع الطلب طويل الأجل على النفط، بحسب ما نقلت “العربية”.
وأشارت فيتش إلى أن الشركات التي لديها نفقات إنتاج أقل ولديها تكامل أكبر مع صناعة البتروكيماويات سيكون وضعها أفضل في حال تراجع الطلب على النفط. وبالرغم من ذلك، لا تتوقع الوكالة أن سعر النفط سيصل إلى ذروته خلال 10 سنوات على الأقل، وهو ما يعني توقعها بمواصلة صعوده أو استقرار سعره خلال تلك الفترة.
وأوضحت فيتش أن أرامكو السعودية كثفت استثماراتها في نشاط المصب ونشاط البتروكيماويات وذلك في ضوء رؤية المملكة 2030، والتي تركز على التنوع الاقتصادي للمملكة.
وتابعت أن أرامكو ركزت على الأسواق التي قد توفر فرصًا للتكامل الأفقي لنشاط الشركة، مثل استحواذها على شركة موتيفا الأميركية، واس أويل في كوريا الجنوبية، بجانب أسواق أخرى في الصين والهند واليابان.