أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
قدّم الأمين العام لاتحاد العمال الجزائريين، عبد المجيد سيدي السعيد، الخميس، استقالته من منصبه في أكبر نقابة عمالية في الجزائر.
وظلّ السعيد على رأس هذه النقابة منذ 1997 ويُعتبر أحد أكبر داعمي عبدالعزيز بوتفليقة منذ ولايته الأولى، ومن أبرز الأسماء التي طالب الحراك الشعبي برحيلها.
وقد شهدت العاصمة الجزائرية عدة اعتصامات تطالب برحيله، آخرها التجمع الذي نظمه العمال، الأربعاء، أمام مقر المركزية النقابية في ساحة الأول من مايو.
وتجمع نحو ألف نقابي من الاتحاد العام للعمال الجزائريين، يوم أمس، للمطالبة برحيل عبد المجيد سيدي السعيد، الذي يُعتبر من رموز النظام السابق.
وردّد المتظاهرون “20 سنة بركات”، أي وجوب عدم استمرار سيدي السعيد في ترؤس النقابة التي تأسست خلال الفترة الاستعمارية في 1956.
وشارك عبد المجيد سيدي السعيد في كل الحملات الانتخابية لصالح بوتفليقة ودعم بشدة ترشحه لولاية خامسة، مما أجّج غضب الجزائريين وأشعل الاحتجاجات، التي انطلقت منذ شهرين.
وتأتي هذه الاستقالة، بعد يومين على تنحي رئيس المجلس الدستوري، الطيب بلعيز، من منصبه، حيث قدم الثلاثاء استقالته للرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح.