الملك سلمان يوجه بمنح ماهر الدلبحي وسام الملك عبدالعزيز ومكافأة مليون ريال نظير شجاعته
إشادة من النقد الدولي بالنمو الكبير لقطاع السياحة ودوره الاقتصادي في السعودية
محمية الملك سلمان موطن بيئي مترامي الأطراف تجتمع فيه الطيور المهاجرة والمقيمة
السيسي يصل إلى نيوم وولي العهد في مقدمة مستقبليه
تحطم مقاتلة أمريكية أثناء مهمة تدريبية
محمد بن عبدالرحمن يستقل مركبة ذاتية القيادة في طريقه لزيارة مطار الملك خالد
الأفواج الأمنية تحبط تهريب 61,500 قرص ممنوع في جازان
الأمن السيبراني تطلق حملة لتعزيز الثقافة السيبرانية تزامنًا مع بداية العام الدراسي
تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. أمن المنشآت تحتفي بتخريج 208 متدربين من الدورات التأهيلية
المياه توزع أكثر من 45.5 مليون م3 خلال الموسم السياحي في عسير والباحة والطائف
قدّم الأمين العام لاتحاد العمال الجزائريين، عبد المجيد سيدي السعيد، الخميس، استقالته من منصبه في أكبر نقابة عمالية في الجزائر.
وظلّ السعيد على رأس هذه النقابة منذ 1997 ويُعتبر أحد أكبر داعمي عبدالعزيز بوتفليقة منذ ولايته الأولى، ومن أبرز الأسماء التي طالب الحراك الشعبي برحيلها.
وقد شهدت العاصمة الجزائرية عدة اعتصامات تطالب برحيله، آخرها التجمع الذي نظمه العمال، الأربعاء، أمام مقر المركزية النقابية في ساحة الأول من مايو.
وتجمع نحو ألف نقابي من الاتحاد العام للعمال الجزائريين، يوم أمس، للمطالبة برحيل عبد المجيد سيدي السعيد، الذي يُعتبر من رموز النظام السابق.
وردّد المتظاهرون “20 سنة بركات”، أي وجوب عدم استمرار سيدي السعيد في ترؤس النقابة التي تأسست خلال الفترة الاستعمارية في 1956.
وشارك عبد المجيد سيدي السعيد في كل الحملات الانتخابية لصالح بوتفليقة ودعم بشدة ترشحه لولاية خامسة، مما أجّج غضب الجزائريين وأشعل الاحتجاجات، التي انطلقت منذ شهرين.
وتأتي هذه الاستقالة، بعد يومين على تنحي رئيس المجلس الدستوري، الطيب بلعيز، من منصبه، حيث قدم الثلاثاء استقالته للرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح.